الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
اتبع سياسة الباب المفتوح
التاريخ
2014-12-03التاريخ الهجرى
14360211الخلاصة
بدر العبدالكريم «الباب المفتوح».. ليست جملة إنشائية لا فعل لها ولا موقع، بل هي أمرٌ من خادم الحرمين الشريفين لكل مسؤول وقائد وصاحب منصب في المملكة العربية السعودية، وهي حقٌ لكل مواطن يريد أن يصل بشكواه إلى ولي الأمر. ومن الأبواب التي شُرعت على مصراعيها للناس، باب الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، عندما كان نائبا لأمير المنطقة الشرقية، فكان يرحب بمن يحضر إليه، ولا يتوانى في حل أي قضية تصل إلى مكتبه متمثلاً بذلك بأمر الملك عبدالله بن عبدالعزيز أولاً، وما تمليه عليه مسؤوليته في منصبه ثانياً، فهو الأمير الذي يهتم بكل كبيرة وصغيرة، وكان الجميع يتلمس سماحته ولينه وتواضعه، ما حبب أهل المنطقة الشرقية فيه. ولي شخصياً مع الأمير سعود كثير من الاجتماعات، والتقطت لي عديد من الصور معه، وهذه الصور عزيزةٌ وغاليةٌ جداً على نفسي وقلبي، فالأمير جلوي زرع محبة الناس له بأعماله ومواقفه وكلماته».
الرابط
اتبع سياسة الباب المفتوحالمصدر-الناشر
صحيفة الشرقرقم التسجيلة
866015النوع
مقالرقم الاصدار - العدد
1095الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودجلوى بن عبدالعزيز بن مساعد بن جلوى بن الإمام تركي آل سعود
تاريخ النشر
20141203الدول - الاماكن
السعوديةالمنطقة الشرقية - السعودية