الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
هكذا هو مليكنا فى عيون أجيالنا
التاريخ
24-11-2005التاريخ الهجرى
1426/10/22المؤلف
الخلاصة
تناولت الكاتبة احتفال مدينة الرياض بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمناسبة توليه الحكم، تساءلت بقولها لا أدري.. هل أهنئ إخواني وأخواتي مواطني هذا البلد الغالي أم أهنئ نفسي بمليكنا؟! ربما تعجز كلماتي عن التعبير مستعينة بجمل تعكس ما يكنه قلبي من صدق مشاعر الحب والتقدير.. ليس لمليكنا فقط عبدالله بل هو مليكنا وأب حنون. وهو إنسان بسيط وفي ذات الوقت هو عملاق بأفعاله فهو صاحب الحوار الوطني وهذا جانب ثقافي وهو متواضع وهو أيضا عادل وحكيم في أحكامه هكذا هو مليكنا في عيون أجيالنا وإن كنا اليوم نحتفل بمليكنا الغالي فإننا نحتفل كل يوم بإنجاز يضيفه لوطننا العزيز.