ذكر الكاتب إن لكل حضارة تاريخ و لكل حاضر مجيد ماض عريق ويبقى التاريخ جزءاً من ثقافة الإنسان و نسيجه الحضاري ، وأن معرفتنا بتاريخنا و تراثنا مدعاة للفخر و الاعتزاز ، وكلما نهل أحدنا منه أستطاع أن يؤسس مستقبله على خطى ثابتة ...
استكملت الجنادرية عامها (۲۹) مستلهمة نهج سيرها القويم ونجاحاتها المتوالية بعد توفيق الله من التوجيهات الحكيمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. وهاهي تزدان كل عام بخصوصيتها المتفردة، وجماهيريتها التي ...