الجنادرية ماض عريق وحاضر مجيد
افتح/ انسخ
التاريخ
2013-03التاريخ الهجرى
1434/05المؤلف
الخلاصة
ذكر الكاتب إن لكل حضارة تاريخ و لكل حاضر مجيد ماض عريق ويبقى التاريخ جزءاً من ثقافة الإنسان و نسيجه الحضاري ، وأن معرفتنا بتاريخنا و تراثنا مدعاة للفخر و الاعتزاز ، وكلما نهل أحدنا منه أستطاع أن يؤسس مستقبله على خطى ثابتة وأن يسهم في مزيد من التقدم و الازدهار نحو إنجاز مزيد من الطموحات و الآمال للأجيال التي ينتظرها مستقبل مزدهر ، وقد أكملت الجنادرية عامها (28) تزدان كل عام بخصوصيتها المنفردة و جماهريتها التي تزداد عاماً بعد آخر مستلهمة نهجها و نجاحها من بعد توفيق الله من التوجيهات الحكيمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود .
المصدر-الناشر
نشرة حقوق الإنسانالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص.12رقم الاصدار - العدد
48الموضوعات
التوعيةالثقافة
المجتمع السعودي
المهرجانات
حقوق الإنسان