بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 51
وزارة التعليم العالي وأبناؤنا المبتعثون ! !
(صحيفة الرياض, 2006-11-30)
وزارة التعليم العالي وأبناؤنا المبتعثون!! د. نزار الصالح@ Me house! Me go home! بهذه العبارات الإنجليزية الركيكة والخاطئة، عبر بعض طلابنا المتفوقون، والحاصلون على نسب نجاح عالية في الثانوية العامة، أو في المعاهد التقنية، ...
نهضة التعليم العالي تتجه إلى الصناعات المعرفية
(صحيفة الرياض, 2006-12-20)
عودا على بدء .. مرتبات أعضاء هيئة التدريس الأستاذ الجامعي هنأ .. والأستاذ الجامعي هناك ..
(صحيفة الجزيرة, 16-9-2006)
عوداً على بدء.. مرتبات أعضاء هيئة التدريس الأستاذ الجامعي هنا.. والأستاذ الجامعي هناك.. د. علي بن شويل القرني(*) أذكر أن إحدى المؤسسات الإعلامية وهذا على سبيل المثال فقط شرعت في تأسيس صحيفة عالمية، ورصدت لها مليار دولار ...
ما أسهل التنظير .. وما أصعب التاطير
(صحيفة عكاظ, 2006-05-21)
التعليم العالي ومؤسساته في عهد ملك الإصلاح والإنسانية
(صحيفة عكاظ, 2006-12-26)
أ. د. عبدالله بن سالم المعطاني التعليم العالي ومؤسساته في عهد ملك الإصلاح والإنسانية تقوم المجتمعات الحضارية الراقية على منظومة من الإنسانيات التي تلعب دوراً بارزاً في تأسيس الوعي وتشكيل الثقافة والتنمية الاقتصادية والسياسية ...
الابتعاث والمدارس الأهلية ودعم الدولة
(صحيفة اليوم, 2006-12-19)
الابتعاث والمدارس الأهلية ودعم الدولة محمد عبدالواحد اصبح من حق كل طلبة التعليم الاهلي الحاصلين على الثانوية العامة.. والبكالوريوس.. الاستفادة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الى الخارج. فقد صدرت موافقة الملك ...
المبتعث بين التصنيف والتخصيص
(صحيفة اليوم, 2006-07-24)
ضم كليات البنات إلى الجامعات
(صحيفة اليوم, 2006-10-11)
يبدو ان وزارة التعليم العالي انتقلت من المرحلة النظرية الى المرحلة التنفيذية فيما يخص ضم كليات البنات الى الوزارة ، بعد صدور قرار مجلس الوزراء القاضي بذلك، ودخلت الكليات بموجبه عهدا جديدا ، فقد تأكد ضم كليات البنات بالأحساء ...
خمسينية أول جامعة سعودية
(صحيفة اليوم, 2006-05-12)
خطوتان للخلف وخطوة للوراء
(صحيفة عكاظ, 2006-11-05)
د. سهير فرحات خطوتان للخلف وخطوة للوراء ظهرت على صفحات الصحف عناوين بارزة تقول بأن مجلس الشورى اليوم يناقش نظام المجلس الأعلى للتعليم ونظام مجلس التعليم العالي والجامعات بعد فصلهما ليصبح كل منهما نظاما مستقلا بعد أن كانا ...