الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 13
الملك عبدالله .. آفاق العمل الوطني .. والخارجي
(صحيفة الرياض, 2006-08-08)
من هو الزعيم العربي، أو الذي يأتي من العالم الثالث، وينوي الزيارة لبلد مرموق أن يشكل فريقه المفاوض من وزراء الاختصاص السياسي، والاقتصادي والعلمي، ويحمل معه طليعة رجال الأعمال، ليجعل رحلته متسمة بجدول بعيداً عن حشد المفاوضين ...
رجل بحجم التاريخ ..
(صحيفة الرياض, 2006-01-27)
موسكو والرياض ..صداقات ووضوح الأهداف ...
(صحيفة الرياض, 2006-06-27)
الملك عبدالله في الهند الصديقة
(صحيفة الرياض, 2006-01-25)
نحن .. وهم في ميزان حقوق الإنسان !!
(صحيفة الرياض, 2006-06-13)
الأمير سلطان ضيف الأصدقاء في بلاد الشمس..
(صحيفة الرياض, 2006-04-05)
تغيرت الظروف، والأزمنة، فلم تصبح قواعد العلاقات الدولية تقوم على عداوة الشرق لصالح الغرب، أو العكس، وقد جاء هذا التحول بناءً على تفوق المصالح على الأيدلوجيا أو الاحتماء بقوة عظمى، أو عدة قوى.. المملكة لم تعمل بمبدأ «خطوتان ...
الملك يصادق .. ولا يعادي
(صحيفة الرياض, 2006-08-09)
خسرنا صداقات وعلاقات دول هامة فيما سميناه معركتنا القومية في الوحدة والاتحاد، وكانت تركيا أحد من فتحنا جروحنا معها، باعتبارها بوابة الاستعمار الغربي ضد الشرق الذي يمثل تطلعاتنا بالتحرر، وأخرجنا ملفات الحكم العثماني والثارات ...
عقد صداقة .. وشراكة مع تركيا ..
(صحيفة الرياض, 2006-10-09)
كلمة الرياض عقد صداقة وشراكة مع تركيا.. عقود طويلة من السنوات، ساد الوهم على استمرار الخلافات التركية - العربية، وظلت فجوات تدهور المواقف بيننا وبينهم ثغرة عبرت منها أكثر من دولة، جعلت من تركيا خصماً لدوداً، أدى إلى اتساع ...
لسنا مع الشرق .. ولا ضد الغرب
(صحيفة الرياض, 2006-01-24)
لم يذهب الملك عبدالله للصين ليناقش الكتاب الأحمر، أو ثورة الفلاحين، لأن ذلك تاريخ يتعلق بالدولة الآسيوية الكبرى، وإنما ذهب ليناقش، ويوقع اتفاقات تتلاقى مع عصر عبور اقتصاديات العالم إلى كل القارات، مدركاً أن عصر الانتماء ...
أي سقف للسلام يمكن الحديث عنه ؟ !
(صحيفة الرياض, 2006-09-07)
كلمة الرياض أي سقف للسلام يمكن الحديث عنه؟! يمكننا الإقرار بأن الدول العربية، تمر بمرحلة تصحيح لسياساتها الداخلية والخارجية، وإن تفاوتت بين إصلاحات جادة، وأخرى بطيئة، والسبب أن المناخ الدولي لم يعد يهتم بنزاعات عسكرية أو ...