الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 11
الحوار كضرورة
(صحيفة الرياض, 2008-06-07)
رائد السلام.. وداعية التسامح..
(صحيفة الرياض, 2008-11-14)
كل الشعوب والأمم لها أديانها السماوية أو موروثها الثقافي والتاريخي، بمعنى أن الكل يحمل هوية ما، ويدافع عنها، وتعود جميعها إلى إصلاح سلوك الإنسان وتنظيم حياته، والإسلام لم ينأَ بنفسه عن الحقوق والواجبات في كل ما يتعلق بالشؤون ...
القامة الكبيرة..
(صحيفة الرياض, 2008-11-24)
لم يذهب الملك عبدالله لقمتين تاريخيتين، توّجهما بنجاح غير مسبوق، يرافقه حشد إعلامي ودعاية مبالغ فيها، ولم يدر في ذهنه حشد الطلبة والمواطنين والجنود في الطرقات والشوارع في ذهابه، وإيابه يقفون طوابير طويلة في البرد أو الشمس، ...
رجل المبادرات التاريخية
(صحيفة الرياض, 2008-11-12)
مثلما تتوسع الفروقات بين الأفراد والجماعات والأمم، لا تضيق بين الأديان، لكنها أكثر التصاقاً وتفاهماً فيما بينها، لأنها رسالات تتواصل مع الإنسان والحياة، وجاءت لتخرجه من ظلام الجهالات لنور العلم وتنظيم الحياة، وهي الرحلة ...
قائد لا يتشاءم..ولا يعرف اليأس..
(صحيفة الرياض, 2008-10-27)
ضخّ عشرة مليارات ريال في حساب البنك السعودي للتسليف ستكون الداعم الأكبر لطبقات وطنية تعاني من دخول متدنية، وهذا يعني أن هناك فئات كبيرة سوف تستفيد من قروض هذا البنك في رفع مستوياتها المادية والتي ستنعكس على قطاع كبير من ...
حوار بلا قطعية
(صحيفة الرياض, 2008-07-17)
رجال الدعوات الكريمة ..
(صحيفة الرياض, 2008-04-02)
يوسف الكويليت دعوة الملك عبدالله لحوار الأديان مثار اهتمام شخصيات وقنوات فضائية عالمية، وهو ليس شخصية اعتبارية، وإنما شخصية تحمل مسؤولية ما يزيد عن مليار مسلم يؤمنون أن ما يقدمه للسلام العالمي وهزيمة الإرهاب، والتقدم نحو ...
القيادة المتميزة بالعمل ..
(صحيفة الرياض, 2008-06-05)
الملك.. والحوار التاريخي..
(صحيفة الرياض, 2008-11-09)
أن تبدأ المملكة بمبادرة من خادم الحرمين الشريفين بزيارة الفاتيكان والدعوة لحوار الأديان الذي انعقد في مدريد مؤتمرُه الأول، فليس غريباً أن ينعقد لنفس الغاية والأهداف حوار مماثل يحضره شخصيات عالمية مثل الملك عبدالله والرئيس ...
قائد مسيرة التسامح والحوار..
(صحيفة الرياض, 2008-11-11)
لم تأت الأديان ومعها دساتير للحرب والخلافات بين البشر، بل جاءت لتنظم حياتهم وترفعهم من حالات التيه إلى الإيمان وهذا الأمر يتفق عليه من كتبوا التواريخ ومارسوا الشعائر، وأيقنوا بعدالة السماء، وعظمة الخالق.. حوار اتباع الديانات ...