الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 10
كسوة الكعبة في عهد الملك عبدالعزيز (2/1)
(صحيفة عكاظ, 2006-09-10)
. في محكم التنزيل يقول رب العزة والجلال بسورة البقرة: }وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت واسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم|. الكعبة المشرفة التي رفع قواعدها الخليل إبراهيم وابنه اسماعيل عليهما وعلى نبينا أفضل ...
الأمة تودع فهد - اليوم .. يوم البيعة
(صحيفة عكاظ, 2005-08-03)
الاهتمام بتوسعة الحرمين الشريفين
(صحيفة عكاظ, 2008-01-15)
الاهتمام بتوسعة الحرمين الشريفين .. يشهد التاريخ والعالم الإسلامي أجمع باهتمام الدولة السعودية على امتداد تاريخها بتوسعة بيوت الله، وفي مقدمتها الحرمان الشريفان وما في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة من مساجد. ...
ملك العطاء والإنسانية 1 ــ 2
(صحيفة عكاظ, 2011-03-01)
عبدالله عمر خياط بالإيمان الصادق، والاعتماد على الله لإقامة العدل، والقضاء على ما كان يلقاه ضيوف الرحمن من سلب ونهب وقتل، أقام جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ــ دولة العلم والإيمان، والعدل ...
رؤى وذكريات عن الملك فيصل
(صحيفة عكاظ, 2009-03-23)
رؤى وذكريات عن الملك فيصل قدمت دارة الملك عبدالعزيز للقراء عملاً متميزاً بإصدارها كتاباً يضم مختارات من شذرات أقلام كتبت بمداد الوفاء دراسات وخواطر وذكريات وانطباعات عن الملك فيصل تغمده الله برحمته، كانت قد نشرت متفرقة في ...
مؤتمر التضامن الإسلامي .. والنتائج المنشودة 1 - 2
(صحيفة عكاظ, 2012-08-14)
الأمة تودع فهد - خادم الحرمين .. الخالد بمنجزاته
(صحيفة عكاظ, 2005-08-02)
التكريم بالوسام الكبير للخفاجي
(صحيفة عكاظ, 2012-02-21)
التكريم بالوسام الكبير للخفاجي عبدالله عمر خياط .. «كيف لا أشارك بحضور حفل تكريم من حظي بتكريم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمنحه وسام الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه، في الجنادرية هذا العام بوصفه ...
مؤسسة الوفاء للأمل العظيم
(صحيفة عكاظ, 2005-12-06)
الفرحة بعودة صاحب العطاء
(صحيفة عكاظ, 2009-12-13)
الفرحة بعودة صاحب العطاء عبدالله عمر خياط الحشود التي تجمعت في مطار الرياض لاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، إنما كانت تجسد فرحة ...