الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 8 من 8
لبنان .. لا حل إلا المبادرة العربية
(صحيفة الرياض, 2008-02-27)
الملك عبدالله والعرس الكبير
(صحيفة الجزيرة, 27-3-2007)
الملك عبدالله والعرس الكبير محمد بن ناصر الخميس/المستشار المالي بوزارة الشؤون الإسلامية بدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية انتظم يومي 8 - 9 من ربيع الأول ...
الحاجة لخارطة طريق عربية لإنقاذ العراق !!
(صحيفة الجزيرة, 4-1-2008)
كان اختيار السفير بول بريمر موفقاً من قبل الإدارة الأمريكية لمهمة تفكيك الدولة العراقية، واختصر هو مهمته التاريخية -كما يسميها في كتابه خلال عام واحد- فأصدر عدة أوامر تترجم حقد اليمين الأمريكي المتطرف بتأييده لدويلة إسرائيل ...
عن ( القراءة الخاطئة ) .. لوجهة قمة الرياض وآثارها
(صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرة, 2007-04-07)
عن (القراءة الخاطئة).. لوجهة قمة الرياض وآثارها لا ينفع الناس ـ في كبير الأمور وصغيرها ـ إلا العقلانية والموضوعية في التفكير والرؤية وهم ينظرون إلى الأحداث والقضايا ويتعاملون معها. فبقدر ما لديهم من عقلانية وموضوعية يكون ...
الرياض والدوحة .. ولقاء جديد !
(صحيفة الحياة, 2007-09-24)
الرياض والدوحة ... ولقاء جديد! جميل الذيابي الحياة - 23/09/07// لا يمكن ان تخفي «الديبلوماسية» أي فتور أو برود في العلاقات الدولية، وهو ما ينطبق على العلاقات السعودية - القطرية خلال السنوات الماضية، على رغم «الصبر» السعودي ...
الزياني لـ الحياة إقتراحات سترفع لـ ثمة الخليج في شأن التحول إلى كيان موحد
(صحيفة الحياة الطبعة السعودية, 2013-10-03)
عبداللطيف بن راشد الزياني الامين العام لمجلس التعاون الخليجي يتحدث عن مبادرة خادم الحرمين مؤكدا اعتراض المجلس علي اختزال البحث في الازمة السورية بالشان المتعلق بالسلاح الكيماوي مشددا على توصل مجلس الامن الى موقف موحد لحل ...
أمريكا اللاتينية : التوجه نحو الغرب مجدداً
(صحيفة الوطن, 2008-04-13)
نبض العرب في قلب الملك
(صحيفة الوطن, 2012-02-06)
نبض العرب في قلب الملكإدريس الدريسبات من الواضح أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يقود بنفسه مرحلة هامة وفارقة من التحولات الدقيقة التي يمر بها العالم العربي بما جعل المملكة وقادتها وشعبها أمناء على هذه ...