الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
لندن تستعد لأسبوع مزدحم بالاجتماعات الدولية حول فلسطين وإيران ميليباند : علي كل من لديه نفوذ المساعدة بإطلاق رهائننا
Date
2008-04-29xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
14290423Author
Abstract
لندن: مينا العريبي ناشد وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند «كل من لديه نفوذ» أن يساهم بإطلاق الرهائن البريطانيين الخمسة الذين احتجزوا في العراق، لكنه امتنع عن التعليق مباشرة على التقارير الصحافية التي أفادت بأن المختطفين نقلوا الى إيران. ورداً على سؤال حول الرهائن الخمسة الذين اختطفوا من مبنى تابع لوزارة المالية العراقية اكتفى بالقول «نأمل من كل من لديه نفوذ أن يقوم بواجبه ويساعد في اطلاق الرهائن». ويذكر أن الحكومة البريطانية التزمت الصمت في ما يخص رهائنها ضمن سياستها بعدم الإدلاء بالتصريحات حول الرهائن حفاظاً على سلامتهم. وعلى الرغم من خطف الرهائن، عاد وزير الخارجية البريطاني متفائلاً من العراق بعد زيارة قصيرة الى بغداد وأربيل. وأكد ميليباند في لقاء مع مجموعة من الصحافيين في مقر وزارة الخارجية البريطانية أمس «في الكويت وبعدها في العراق، رأيت أنه لا يوجد شك بأن هناك فرصا مهمة للوحدة السياسية والتحسين الأمني والتنمية الاقتصادية في العراق اليوم»، موضحاً «الميليشيات تراجعت وهناك شعور جديد بقوة الحكومة العراقية ووحدتها». وأكد وزير الخارجية البريطاني أنه يرى تحسناً في العراق وان «الفرص» ممكنة لتحسين الأوضاع فيه، وجاءت تصريحاته قبل ساعات من استضافة رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون حفل استقبال لـ«اعضاء هيئة تنمية البصرة» ضمن جهود حكومته لتنمية جنوب العراق. ولكن أضاف ميليباند «بالطبع هناك تحديات كثيرة في ذلك البلد». وأوضح أن اجتماع الكويت الأخير لاجتماع وزراء خارجية دول جوار العراق الموسع «شهد الحكومة العراقية تتحدى العالم لفعل المزيد من الأعمال الايجابية في بلادها والكف عن الافعال السلبية». وأضاف: «هذا التحدي يطرح تساؤلات حول دور إيران في العراق». ولفت الى انه تحدث الى نظيره الايراني منوشهر متقي أثناء اجتماعهما في الكويت يوم الخميس الماضي حول «القلق، ليس فقط البريطاني، بل العراقي» من الأعمال الإيرانية، وتابع: «ما زال هناك قلق داخل العراق وخارجه من النفوذ الايراني الذي نريده ايجابياً وليس سلبياً». وقال ميليباند إن جولته الخارجية التي ابتدأت في باكستان ومن ثم الكويت والسعودية والعراق كان لها «محاور أساسية تربط كل بلد، واحدة منها هو تاريخ بريطانيا مع كل دولة والحاجة الى البناء على العلاقات التاريخية لتطوير علاقات معاصرة، والمحور الثاني هو المصالح المشتركة وخاصة....
Publisher
صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرةVideo Number
455000Video subtype
تقريرxmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
10745Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبان كي مون
تسيبي ليفني
خافيير سولانا
ديفيد ميليباند
سعود بن فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
سيرجي لافروف
منوشهر متقي
Topics
السعودية - العلاقات الخارجيةالسعودية - العلاقات الخارجية - العراق
المبادرة السعودية للسلام
مبادرة الملك عبدالله للسلام
Organization
الاتحاد الاوروبيالامم المتحدة
اللجنة الرباعية الدولية
مجلس الامن الدولي
مجموعة الدول الثماني الصناعية الكبرى
The name of the photographer
مينا العريبيDate Of Publication
20080429Spatial
اسرائيلالاردن
الامارات
الدول الثماني الصناعية الكبرى
السعودية
الصين
العراق
الكويت
المانيا
الولايات المتحدة
اليابان
ايران
باكستان
بريطانيا
تونس
دار العلوم
دول الاتحاد الاوروبي
روسيا
سوريا
فرنسا
فلسطين
كندا
كوسوفو
مصر
أبو ظبي - الامارات
أبوظبي - الامارات
الرياض - السعودية
القاهرة - مصر
القدس - فلسطين
القيروان - الكويت
اوتاوا - كندا
باريس - فرنسا
برشتينا - كوسوفو
برلين - المانيا
بريشتينا - كوسوفو
بغداد - العراق
بكين - الصين
تونس - تونس
دمشق - سوريا
سوسة - تونس
طهران - ايران
طوكيو - اليابان
عمان - الاردن
كامبردج - بريطانيا
موسكو - روسيا
واشنطن - الولايات المتحدة