الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الملك عبدالله في الأمم المتحدة للمرة الأولى لمناسبة انعقادها في 12 الشهر المقبل... مشاركة عالمية واسعة في قمّة «حوار الأديان
Date
2008-10-30xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
14291101Author
Abstract
الملك عبدالله في الأمم المتحدة للمرة الأولى لمناسبة انعقادها في 12 الشهر المقبل... مشاركة عالمية واسعة في قمّة حوار الأديان نيويورك - راغدة درغامالحياة- 30/10/08// أكدت مصادر مطلعة في نيويورك أن ملكي الأردن والبحرين وأمير الكويت ورؤساء لبنان والفيليبين وفنلندا من أوائل القادة الذين أكدوا مشاركتهم في مؤتمر حوار الأديان الذي يعقد في الامم المتحدة، بمبادرة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في 12 تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل. وقالت المصادر إن ثمة احتمالاً كبيراً جداً ان يحضر الأميركي جورج بوش الذي يستضيف في واشنطن في 15 الشهر ذاته قمة مجموعة الـ20، والتي يشارك فيها الملك عبدالله. وعقدت المجموعة العربية لدى الأمم المتحدة لقاء على مستوى السفراء للاستماع الى المبعوث السعودي الخاص الى اجتماع حوار الأديان الدكتور رائد قرملي وتبادل الآراء حول المؤتمر الذي يتوقع أن يحشد عدداً كبيراً من قيادات العالم. وذكرت مصادر أن سفراء الدول المعنية أبلغوا السفير السعودي أثناء الاجتماع اعتزام قادتهم حضور المؤتمر، علماً أن هذه هي الدفعة الأولى من الردود الرسمية. وتأكد ان العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني وملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة وأمير الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح والرئيس اللبناني ميشال سليمان يعتزمون المشاركة. وتردد أن العاهل المغربي الملك محمد السادس سيحضر الاجتماع، فيما يرجح حضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وسيمثل الرئيس اليمني مستشاره الخاص الدكتور عبدالكريم الأرياني. اما لجهة القيادات غير العربية، فتأكدت حتى الآن مشاركة كل من رئيسة الفيليبين غلوريا ارويو ورئيسة فنلندا تناريا كارينا هالونن. ومن المتوقع ان يلبي قادة عدد من الدول الاوروبية والهند وجنوب افريقيا الدعوة، علماً ان الدولتين الاخيرتين تشاركان في قمة العشرين الاقتصادية. ولفتت المصادر إلى أن مؤتمر حوار الأديان يشكل حدثاً تاريخياً سيسجل أكثر من سابقة ، خصوصا أنها المرة الاولى التي يزور فيها خادم الحرمين الأمم المتحدة منذ توليه المُلك. وقالت إن زيارة الملك عبدالله لواشنطن مهمة جداً سياسياً بسبب تزامنها مع الأزمة الاقتصادية ومع التغيير في القيادة الأميركية، إذ تأتي مباشرة في أعقاب انتخاب رئيس جديد للولايات المتحدة. وصدر عن الأمم المتحدة أمس إعلان معدل لإعلان مدريد الصادر عن المؤتمر العالمي للحوار الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي برعاية الملك عبدالله. وجاء الإعلان المعدل في أعقاب مفاوضات بين الفاتيكان والرابطة بهدف الوصول إلى توافق الآراء على النص الجديد. وجاءت الصياغة الجديدة أكثر اتساقاً مع اللغة السائدة في شأن حقوق الإنسان والحريات الأساسية، وتم مثلاً حذف الاشارة إلى النصوص التجريمية القانونية التي كانت واردة في النص السابق، مثل تجريم الاساءة إلى الأديان. وتلعب الأمانة العامة للأمم المتحدة دوراً في المساعدة على انجاح المؤتمر. وكلف الأمين العام بان كي مون مبعوثه الخاص تيري رود لارسن المساعدة في ترتيب النواحي الاجرائية. وسيقوم رود لارسن وفريقه بزيارة السعودية الأسبوع المقبل، وهو زار الفاتيكان مرتين خلال الشهرين الماضيين.
Publisher
صحيفة الحياةVideo Number
744484Video subtype
تقريرxmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
16645Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبان كي مون
تاريا كارينا هالونين
جابر الاحمد الجابر الصباح
حمد بن عيسى آل خليفة
حمود بن حماد ابوشامة
عبدالكريم الأرباني
عبدالله الثاني
محمود عباس
ميشيل سليمان
Organization
الامم المتحدةThe name of the photographer
راغدة درغامDate Of Publication
20081030Spatial
السعوديةالعالم الاسلامي
الفاتيكان
الكويت
الهند
الولايات المتحدة
جنوب افريقيا
فلسطين
لبنان
الرياض - السعودية
الفاتيكان - الفاتيكان
القدس - فلسطين
القيروان - الكويت
بيروت - لبنان
نيودلهي - الهند
واشنطن - الولايات المتحدة