الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
لن ينالوا منا والله معنا
افتح/ انسخ
التاريخ
22-4-1979التاريخ الهجرى
25 / 05 / 1399المؤلف
الخلاصة
تناول المقال الهجمة الشرسة التي يروج لها الصهاينة وأعداء الأمة العربية والإسلامية، بأن هنالك خلافات داخلية في المملكة. ويروجون إلى أن تأثير وفاعلية قادتها كان وراء تكريس الإجماع العربي، على رفض المعاهدة التي وقَّعها الرئيس المصري أنور السادات مع رئيس وزراء العدو الصهيوني مناحم بيجن. وفنَّد كاتب المقال تلك الأكاذيب بالأدلة والبراهين؛ مبيِّناً جهود المملكة في رأب الصدع وتوحيد الصف بين أطراف الأمة العربية، وسعيها الدؤوب من أجل تحقيق التضامن العربي والإسلامي، ومساندتها للقضية الفلسطينية ووقوفها دوماً مع حقوق الشعب الفلسطيني مادياً ومعنوياً وسياسياً. واستشهد بما قاله سمو النائب الثاني الأمير عبدالله بن عبدالعزيز : بأن المملكة ستبقى؛ حكومة وشعباً وتراباً؛ وحدة لا تتجزأ وقوة متحدة؛ إرادتها واحدة وكلمتها واحدة؛ وأهدافها واحدة. تخدم قضاياه المصيرية وقضايا أمتها العربية والإسلامية.
المصدر-الناشر
صحيفة الجزيرةالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
السنة السادسة عشرة 2473الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودمحمد انور السادات (رئيس جمهورية مصر)
مناحم بيجن (رئيس وزراء اسرائيل)
الموضوعات
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (أمير سعودي) - المناصب والمهامالسعودية - العلاقات الخارجية
السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
النزاع العربي الإسرائيلي
التضامن العربي
التضامن الإسلامي
العالم العربي - الاحوال السياسية
الاتفاقيات الدولية
موضوع مقترح
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (أمير سعودي) - مقولاتالسلام العربي الاسرائيلي
القضية الفلسطينية