الوكالة الفرنسية: جامعة الملك عبدالله تجذب ادمغة العالم
الخلاصة
في هذا التقرير يتحدث عن قدرة جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية على اجتذاب كبار الباحثين والعلماء، كجهاز محاكاة عملاق يمكن أن يدخل مستخدميه إلى قلب خلية حية أو موقع للتنقيب عـن الآثار أو إلى الأرياف المرجانية فضلا عن أكبر «غرفة نظيفة» في العالم لتكنولوجيا النانو. وبالرغم من بعدها الجغرافي عن مراكز تكنولوجية مثل سيليكون فالي الأمريكية، إلا أن القيمين على الجامعة واثقون من القدرة على جذب أهـم الأدمغة من العالم إلى الصرح الجديد. وانـفـقـت المملكة ٥,١ مليار دولار من أجل تجهيز الجامعة، بهدف وضع السعودية في مصاف أكثر البلاد التزاما بالأبحاث العلمية. وتملك الجامعة التي بنيت مـن عدم في غضون حوالى سنتين على ضفاف البحر الأحمر شمال مدينة جدة، تقنيات وتجهيزات هي الأكثر تطورا في العالم، بما في ذلك ثاني أسرع حاسوب يستخدم في جامعة على مستوى العالم أجمع......
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالملاحظات
عدم وجود ذكر للملك عبداللهالوصف المادى
ورقية : ص 5 ملونه.رقم الاصدار - العدد
العدد 15734الموضوعات
الجامعات والكلياتالبحث العلمي
التقنية
الميزانية
الثروة المعدنية
التعليم العالي
مصادر الطاقة
موضوع مقترح
تقنية النانوتاريخ النشر
2009-09-24الدول - الاماكن
السعوديةالولايات المتحدة الامريكية
جدة