الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
أوضح أن المفكرين المعاصرين أشادوا بتبني الإسلام للعلاقات مع الآخر، أمين مجمع الفقه : مبادرات الملك عبدالله جعلت للحوار بُعداً عالمياً هاماً
افتح/ انسخ
التاريخ
2008-11-12التاريخ الهجرى
14 / 11 / 1429المؤلف
الخلاصة
بمناسبة مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز؛ بدعوته للحوار بين أتباع الديانات والثقافات بالأمم المتحدة، أكَّد الأمين لمجمع الفقه الإسلامي عبدالسلام العبادي، أننا أمام حوار عالمي انطلق بثقل ووزن المملكة وقائدها، مشيراً إلى أن هذا يضفي على الموضوع أهمية خاصة، ويعطيه دلالات بعيدة تؤكِّد حرص الدين الإسلامي على الالتقاء مع الآخر والحوار معه، من أجل تحقيق الخير والسعادة للبشرية جمعاء. مؤكِّداً أن الحوار هو الوسيلة الوحيدة المتاحة لتحقيق التعايش والتعارف بين الشعوب والأمم، وإزالة التوتر والصراع على مستوى الأمم والشعوب والدول في إطار العدل والمساواة. مشيراً إلى أن الدلة الشرعية واضحة على تبني القرآن الكريم منهج الحوار مع الآخر. وعدَّد بعض النماذج من القرآن الكريم والسنة النبوية التي تدعو للحوار والمجادلة مع الآخر بالتي هي أحسن.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تعليقالوصف المادى
ورقية : ص. 25رقم الاصدار - العدد
العدد : 15418الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعبدالسلام العبادي (الامين العام لمجمع الفقه الاسلامي)
الموضوعات
العالم الاسلاميالعلاقات الخارجية
القيم والأخلاق الاسلامية
المؤتمرات
حرية الرأي والتعبير
حواراتباع الديانات والثقافات
موضوع مقترح
الدياناتالشريعة الاسلامية
الهيئات
هيئة الأمم المتحدةالمؤلف
طالب بن محفوظتاريخ النشر
2008-11-12الدول - الاماكن
السعوديةالمدينة المنورة