الاتفاق على وجود مشتركات إنسانية حقيقية بين الأديان السماوية، مؤتمر مدريد : الصراعات بين الدول ليست دينية بل سياسية اقتصادية
الخلاصة
جاء في التقرير؛ تأكيد خادم الحرمين الشريفين في افتتاح المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار، أن الإسلام سيبقى منيعاً بالله ثم بوعي علماه ومفكريه وأبنائه؛ وأن عظمته أسست لمفاهيم الحوار وحدَّدت معالم الطريق له، وأن الطريق للآخر سيكون من خلال القيم المشتركة التي دعت إليها الرسالات الالهية. وقد اتفق العلماء والمفكرون أن فكرة خادم الحرمين الشريفين تؤصِّل لاستراتيجية عالمية، حيث أصبح العالم في حاجة ماسة للتواصل والتشاور أكثر من أي وقت مضى. وتضمَّن التقرير المحاور التي تمَّ مناقشتها خلال جلسات المؤتمر التي اختتمت أعمالها في 1429/07/15 هـ. وناقش فيها المحاورون أهمية الحوار وطرق تفعيله، وتوصلوا أن الاختلافات في الأفراد وليست في الأديان. والأهم هو مشاركة الأديان الشرقية الأخرى إلى جانب الأديان الإبراهيمية، وأن الصراعات بين الدول ليست دينية بل سياسية اقتصادية.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 31رقم الاصدار - العدد
العدد : 15302الموضوعات
الاسرةالزيارات الخارجية
الشؤون الإسلامية
العالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
العلم والعلماء
القيم والأخلاق الاسلامية
المؤتمرات
حواراتباع الديانات والثقافات
مكافحة الجريمة
موضوع مقترح
الإسلام والغربمكافحة المخدرات
الديانات