الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
دعا إلى مناصرة 4 قيم لمواجهة العنصرية الهدامة – 3 : الملك عبدالله يحدِّد ستة محاور لإنقاذ البشرية ويضعها أمام مسؤولياتها التاريخية
افتح/ انسخ
التاريخ
2008-07-18التاريخ الهجرى
15 / 07 / 1429المؤلف
الخلاصة
تناول التحليل أهداف ومضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، التي ألقاها في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العالمي للحوار في 1429/07/13 هـ في مدريد. التي استقبلها المشاركون بالارتياح والتفاؤل والإعجاب. وتناولت ستة محاور رئيسة شخَّصت الداء وقدَّمت الدواء لإنقاذ البشرية، حيث أظهرت رغبة الأمة الإسلامية في الحوار مع الآخرين، وتبرئة الأديان من التطرف والإرهاب، وأثبتت فشل الحوارات السابقة بين الأديان السماوية، ووضعت الإنسانية أمام مسؤولياتها تجاه تبني الحوار، ووضَّحت الأهداف والنتائج التي يمكن أن يحققها تبني الحوار. وبعد أسباب الفشل هذه استعرض الملك عبدالله في كلمته رؤيته لأسباب النجاح للحوار بين الأديان، أولها حسب قوله "إذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح، فلا بد أن نتوجَّه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثِّل جوهر الديانات". وأكَّد الكاتب أن المؤتمر يفتح أبواب الانغلاق والانكفاء ويزيل الحاجز بين الشرق والغرب.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تحليلالملاحظات
المؤتمر العالمي للحوار : رؤية إسلامية للتصالح العالمي (عامود بمناسبة المؤتمر العالمي للحوار)الوصف المادى
ورقية : ص. 3رقم الاصدار - العدد
العدد : 15301الموضوعات
الخطب والكلماتالعالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
القيم والأخلاق الاسلامية
المؤتمرات
حرية الرأي والتعبير
حواراتباع الديانات والثقافات
مكافحة الارهاب
المؤلف
عثمان هاشمتاريخ النشر
2008-07-18الاحداث
المؤتمر العالمي للحوار في مدريد 2008 مزيارة الملك عبدالله الى اسبانيا 2008/07 م
مؤتمر الحوار اإسلامي العالمي بمكة المكرمة 2008 م
الدول - الاماكن
السعوديةمكة المكرمة
مدريد
اسبانيا