السفير شبكشي لعكاظ : حوار الأديان أسهم في تحقيق علاقات متوازنة بين شعوب العالم
افتح/ انسخ
التاريخ
2008-09-23التاريخ الهجرى
23 / 09 / 1429المؤلف
الخلاصة
بمناسبة اليوم الوطني للمملكة؛ أكَّد سفير المملكة لدى اسبانيا أسامة عبدالمجيد شبكشي، أن الجهود التي يبذلها الملك عبدالله بن عبدالعزيز؛ لتعزيز الأمن والسلام وتنشيط حوار الأديان؛ محل تقدير واحترام في الأوساط الغربية. مؤكِّداً أن دعوته لحوار الأديان تدحض الافتراءات حول علاقة الإسلام بالإرهاب. وقال أن مؤتمري مكة ومدريد ناقشا نقاطاً مهمة؛ لا سيما مبادرة التفاهم من خلال قواسم مشتركة. وأوضح أن زيارة الملك عبدالله إلى الفاتيكان، كان لها الأثر الفعَّال في الأوساط الإعلامية والسياسية الألمانية والأوروبية على السواء. حيث أشاد الجميع بالخطوة الموفَّقة التي أكَّد بها؛ أن الإسلام دين تسامح ودين حضارة ورقي في التعامل. الأمر الذي سيصحح الصورة النمطية للإسلام في الغرب. وأكَّد رئيس المجلس الإسلامي الأعلى في ألمانيا أيوب أكسيل كولير؛ أن المؤتمر يدل على أن خادم الحرمين الشريفين يتمتع ببعد النظر والرؤية الثاقبة، لمواجهة ما يطلق عليه صراع الحضارات؛ طارحاً الحوار كخيار أفضل لفتح مجال المناقشة والتعرُّف على الآخر.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
حوارالوصف المادى
ورقية : ص. 4رقم الاصدار - العدد
العدد : 15368الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعوداسامة عبدالمجيد شبكشي (سفير المملكة لدى اسبانيا)
ايوب اكسيل كولير (رئيس المجلس الاسلامي الاعلى في ألمانيا )
جان لوي توران (المسؤول عن حوار الاديان بمجلس الفاتيكان)
خورخي ماريو بيرجوليو (بابا الفاتيكان)
الموضوعات
الأحوال السياسيةالتوعية
العالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
القيم والأخلاق الاسلامية
المؤتمرات
حرية الرأي والتعبير
حواراتباع الديانات والثقافات
مكافحة الارهاب
وسائل الاعلام
موضوع مقترح
الحوارالإسلام والغرب
الديانات
السلام الدولي
الشرق الأوسط
المؤلف
عهود مكرمتاريخ النشر
2008-09-23الاحداث
المؤتمر العالمي للحوار في مدريد 2008 مزيارة الملك عبدالله الى الفاتيكان 2008/07 م
اليوم الوطني (78) 2008م
المؤتمر الاسلامي العالمي للحوار بمكة المكرمة 2008 م