جلالة الملك وسمو ولي العهد اديا صلاة العيد وتقبلا التهاني من الامراء والعلماء وجموع المواطنين، قيادة المملكة تناشد المسلمين حقن الدماء والعودة الى الله
افتح/ انسخ
التاريخ
1986-06-08التاريخ الهجرى
1406/10/02المؤلف
الخلاصة
أدى الامير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني، صلاة عيد الفطر في الطائف، وادى الصلاة مع سموه، سمو الامير بدر بن عبدالعزيز، وقد استقبل سموه جموعاً من المواطنين وضباط القوات المسلحة والحرس الوطني والامن العام، الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بعيد الفطر المبارك، كما وجه سموه كلمة حذر فيها من الاستكانة الى الرغد والترف، وقال سموه : أن المملكة بدأت مرحلة عودة الاشياء إلى طبائعها، واضاف نحن نعرف إلى اين نقصد والطريق إلى ما نقصد، وتطرق سموه للقضية الفلسطينية، مؤكداً أن القضية امانة في عنق كل مسلم وعربي، ووجه سؤالاً إلى الاخوة في ايران والعراق ولبنان، حول ماذا انتم مختلفون وعلى ماذا تقتتلون وفي سبيل ماذا تهدرون هذه السيول من الدماء الزكية.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
6559الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعودالملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
سلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
الملك سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
بدر بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
شريف الدين بيرزادة (الامين العام لمنظمة المؤتمر الاسلامي)
سعود بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود (امير مكة المكرمة بالنيابة)
متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
تركي بن عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
الاستقبالاتالامن العام
الحرس الوطني
الخطب والكلمات
الصلاة
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
القوات المسلحة
المناسبات الدينية
المواطنون
الشكر والتهاني