الرياض ودورها في عهد خادم الحرمين الشريفين
افتح/ انسخ
التاريخ
2006-09التاريخ الهجرى
09 / 1427المؤلف
الخلاصة
المقال يتناول تاريخ مدينة الرياض واتخاذها عاصمة للمملكة لما تتمتع به من موقع استراتيجي حيث نقلت إليها السلطة التنفيذية العليا ممثلة في الملك ومجلس الوزراء والوزارات والهيئات والدواوين والمؤسسات العامة فهي عاصمة وطنية وإقليمية، وتتنوع بها الأنشطة الاقتصادية من مالية ومصرفية وفي عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز دخلت الرياض ومعها المملكة العربية السعودية في منظمة التجارة العالمية ، وقد ظل ومازال الملك عبدالله يساهم في إعمار الرياض ، وبعد تسلمه السلطة عمد إلى إعادة البناء فاتخذ من الإصلاح طريقا ومن الحوار الوطني اسلوبا ومن الاقتصاد منهجا، كما اسس مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ، كما أعطى المرأة حقها في بناء الوطن ففتح أمامها الأبواب لترتاد سوق العمل، وقد شهدت الرياض في مباني الهيئة العامة للاستثمار الحفل الخاص بتدشين مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، إن التقدم والازدهار لا يأتي من قبل الثروة النفطية ولا من قبل الأعمال التلقائية بل يتحقق على أيدي رجال أخلصوا لدينهم وأمتهم.
المصدر-الناشر
مجلة امانة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية ص. 198 - 199رقم الاصدار - العدد
51الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودتركي بن عبدالله بن محمد آل سعود
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك خالد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
افتتاح المشروعاتالاستثمار
الاقتصاد
الأمن الوطني
التخطيط
التنمية الاجتماعية
الثقافة
الحوار الوطني
المدن الاقتصادية والصناعية
المرافق العامة
المرأة
الهيئات
منظمة التجارة العالميةمركز الأمن الوطني
مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
مدينة الملك عبدالله الاقتصادية
الهيئة العامة للاستثمار
مدينة رابغ الصناعية
المؤلف
أنور بن ماجد عشقيتاريخ النشر
09 / 2006الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
مكة المكرمة
المدينة المنورة
بغداد
دمشق
رابغ