أصداء عالمية إيجابية لمبادرة السلام السعودية ، مبادرة الأمير عبدالله تتحول إلى خطة سلام عربية في القمة المرتقبة
الخلاصة
عملية السلام في الشرق الأوسط تواجه طريقا مسدودا بسبب التعنت الإسرائيلي بقيادة شارون ، فيما تجد مبادرة السلام السعودية التي طرحها صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني تأييدا من جميع الدول في المنطقة باعتبارها المبادرة الكفيلة لحل المشكلة ونزع فتيل العنف في الشرق الأوسط والعودة إلى طاولة المفاوضات وتحقيق السلام وقد أعربت معظم الدول العربية تأييدها للمبادرة وذلك في اجتماع وزراء خارجية الدول العربية في القاهرة ورفعوا توصية للملوك والرؤساء العرب لمناقشتها واعتمادها كخارطة طريق في القمة العربية المرتقبة في بيروت وتقدم كمبادرة عربية لإحلال السلام ، فقد وجدت المبادرة تأييد مصري سوري خليجي إيراني ، كما وجدت ترحيبا أمريكي أوروبي واسع النطاق، ويذكر أن مبادرة الأمير عبدالله تدعو إلى عودة إسرائيل لحدود الرابع من يونيو 1967م بأنسحابها من الضفة الغربية وقطاع غزة والجولان مقابل اعتراف الدول العربية بإسرائيل وإقامة علاقات دبلوماسية كاملة معها.
المصدر-الناشر
الإعلام والاتصالالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية ص. 9رقم الاصدار - العدد
43الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودياسر عرفات ( رئيس فلسطين )
محمد حسني مبارك ( رئيس مصر )
ارييل شارون ( رئيس وزراء إسرائيل)
نبيل شعث ( وزير الشؤون الخارجية الفلسطينية )
بشار حافظ الأسد ( رئيس سوريا )
كمال خرازي ( وزير خارجية إيران)
جورج بوش (الرئيس الأمريكي السابق)
وليم بيرنز (مساعد وزير الخارجية الأمريكي)
خافيير سولانا (الممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي)
كريستينا جالاتش (المتحدثة باسم الاتحاد الاوروبي)
الاحداث
القمة العربية في بيروت 2002مالدول - الاماكن
السعوديةجدة
اسبانيا
اسرائيل
الاردن
الولايات المتحدة الأمريكية
ايران
سوريا
فلسطين
لبنان
مصر
الضفة الغربية
القاهرة
القدس
غرناطة
غزة
واشنطن