اعتراف بالريادة والمكانة الاقتصاد والسياسية
افتح/ انسخ
التاريخ
2003-05-27التاريخ الهجرى
26 / 03 / 1424المؤلف
الخلاصة
تناول التحليل دلالات ومضامين دعوة سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز؛ ممثلاً المملكة كمراقب في قمة الدول الثماني الصناعية، وتأتي دعوة المملكة للمشاركة في هذا المنتدى المؤثِّر عالمياً في الاقتصاد والسياسية الدولية، تثميناً وتقديراً لدورها الريادي وثقلها العربي والإسلامي في المحافل الدولية، من أجل السلام واستقرار الاقتصاد العالمي. وأشار المتحدث باسم الخارجية الفرنسية فرانسوا ديفاسون؛ أن سبب دعوة المملكة يأتي انطلاقاً من مكانتها وثقلها الاقتصادي والسياسي. وتتناول هذه الدول في مؤتمرها السنوي عادة التحديات التي تواجه الدول الصناعية وأهمها : تلوث البيئة، الطاقة، البطالة، والنظم الحكومية. ويرى المُحلل أن من أسباب دعوة المملكة أيضاً، الأوضاع غير المستقرة في منطقة الشرق الأوسط وتأثيرها على تدفق النفط، الأمر الذي يلقي بظلاله على أسعار النفط عالميا، ومن الممكن أن يؤدي إلى كارثة اقتصادية على الاقتصاد العالمي. وثانيا لدور المملكة الفعال في المنطقة في الأمن السياسي، فهي صاحبة المبادرات لنزع فتيل الحرب من أجل إرساء سلام عادل وشامل في منطقة الشرق الأوسط، والتي كانت آخرها مبادرة الأمير عبدالله للسلام، التي أصبحت هي الأساس لأي مشروع سلام في المنطقة.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تحليلالوصف المادى
ورقية : ص. 8رقم الاصدار - العدد
العدد : 13422الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
جاك شيراك (رئيس جمهورية فرنسا)
المتحدث باسم الخارجية الفرنسية فرانسوا ديفاسون
كونداليزا رايس (مستشارة الأمن القومي الأمريكي)
كولن باول (وزير الخارجية الأمريكي)
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود
فرانكلين روزفلت (رئيس أمريكي سابق)
الموضوعات
البترولالاقتصاد
الأحوال السياسية
التجارة الخارجية
السياسات الاقتصادية
الصناعة
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المؤتمرات
المؤشرات الاقتصادية
حماية البيئة
مبادرة الملك عبدالله للسلام
مصادر الطاقة
الاجتماعات
المؤلف
انور عشقيتاريخ النشر
2003-05-27الدول - الاماكن
السعوديةاسرائيل
افغانستان
العراق
الولايات المتحدة الأمريكية
تركيا
فرنسا
فلسطين
مصر
باريس
فاس