الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
مثمِّنين دور سمو ولي العهد في رفض التطبيع، الخبراء لعكاظ : موقف الأمير عبدالله تأكيد لدور المملكة الثابت في دعم الحقوق العربية
افتح/ انسخ
التاريخ
2003-06-06التاريخ الهجرى
06 / 04 / 1424المؤلف
الخلاصة
ثمّن الخبراء السياسيون اللبنانيون موقف سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز في قمة شرم الشيخ، لرفضه التام للتطبيع مع إسرائيل قبل إحلال السلام العادل والشامل في المنطقة، معتبرين أن هذا الموقف جاء منسجماً مع مبادرة سموه في قمة بيروت، ومع الموقف السعودي الثابت في دعم الحقوق العربية بشتى الوسائل والآليات. حيث أكَّد أمين عام الخارجية اللبنانية السابق ظافر الحسن، أن موقف المملكة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز وحتى الآن ظل ثابتاً تجاه القضية الفلسطينية؛ وحل النزاع العربي الإسرائيلي. وعبَّرت المملكة عن هذا الموقف مراراً خلال مبادرة الملك فهد بن عبدالعزيز (1981 م)، ومبادرة سمو ولي العهد التي تبنتها قمة بيروت (2002 م). وبنى سموه التطبيع الكامل مع السلام الكامل بانسحاب إسرائيل من كافة الأراضي العربية المحتلة بما فيه الجولان. وقال المحلل السياسي اللبناني توفيق شومان : أن دور المملكة وولي العهد معروف من ناحية نصرة القضية الفلسطينية، والالتزام بقرارات الشرعية الدولية لذلك رفضه للتطبيع لم يكن مستغرباً. وكانت مواقف سموه هذه من أسباب شن وسائل الإعلام الأمريكية حملة ظالمة على المملكة
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
استطلاعالوصف المادى
ورقية : ص. 12رقم الاصدار - العدد
العدد : 13432الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
ظافر الحسن (امين عام الخارجية اللبنانية السابق)
توفيق شومان (محلل سياسي لبناني)
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود
صدام حسين (رئيس الجمهورية العراقية)
الموضوعات
الأحوال السياسيةالأمن القومي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المؤتمرات
مبادرة الملك عبدالله للسلام
موضوع مقترح
النزاع العربي الإسرائيليالسلام العربي الاسرائيلي
المؤلف
هنادي حشاشتاريخ النشر
2003-06-06الدول - الاماكن
السعوديةاسرائيل
العراق
الولايات المتحدة الأمريكية
سوريا
فلسطين
لبنان
العقبة
القدس
بيروت
شرم الشيخ
هضبة الجولان