زيارة سمو ولي العهد تدشن لمرحلة جديدة : ثلاث محطات اساسية في العلاقات السعودية الروسية
افتح/ انسخ
التاريخ
2003-09-02التاريخ الهجرى
1424/07/05المؤلف
الخلاصة
تمثل زيارة سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز المرتقبة لروسيا تتويجا لتاريخ متميز من العلاقات الثنائية بين البلدين تمتد جذوره منذ عهد المؤسس الأول للدولة السعودية الملك عبدالعزيز آل سعود الى عهد الملك فهد بن عبدالعزيز، وكانت علاقات البلدين قد مرت على مدى ۷۷ عاما بثلاث مراحل ومحطات رئيسية : (مرحلة الاعتراف، مرحلة القطيعة، مرحلة توطيد العلاقات)، ومن المتوقع ان تكون زيارة سمو ولي العهد وهي الأعلى على هذا المستوى بين البلدين، انطلاقة حقيقية في العلاقات، والتي ستتناول في مباحثاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين آخر التطورات والمستجدات علي الساحتين الاقليمية والدولية، وخاصة القضية الفلسطينية، وتفعيل الدور الروسي من خلال اللجنة الرباعية لوضع خارطة الطريق موضع التنفيذ، فضلا عن القضية العراقية وتطوراتها في الأمم المتحدة، والدور الروسي، لاعطاء الدور الرئيسي للمنظمة الدولية في العراق بدلا من الاحتلال الامريكي، وهو ما يمثل وجهة نظر موحدة للبلدين في هذا الشأن، اضافة الى تفعيل العلاقات الثنائية، وخاصة في ضوء الطلب الروسي الجاد بالانضمام الى عضوية منظمة المؤتمر الاسلامي، حيث يوجد فيها اكثرمن ۲۲ مليون مسلم يمثلون نحو 15٪ من عدد السكان البالغ ۱۰۰ مليونا، الأمر الذي سيسهم في تعزيز العلاقات الثقافية ايضا.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 13رقم الاصدار - العدد
13520الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعودالملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
نظيرتوریاکولف (سفير الاتحاد السوفيتي لدى المملكة)
الملك فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
ميخائيل سيرجييڤيتش جورباتشوف (رئيس الاتحاد السوفيتي)
سعود بن فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود (وزير الخارجية)
فلاديمير بوتين (رئيس روسيا)
الموضوعات
الاقليات والجالياتالثقافة
الزيارات الخارجية
العالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
الهيئات
الامم المتحدةمنظمة المؤتمر الاسلامي
المؤلف
خالد الاصورتاريخ النشر
2003-09-02الدول - الاماكن
السعوديةافغانستان
الأتحاد السوفيتي
العراق
الولايات المتحدة الأمريكية
روسيا
فلسطين
كازاخستان
موسكو