ندوة عكاظ "جولة سمو ولي العهد وقضايا الأمة" : الأمير عبدالله يتحرك والقدس في قلبه ووجدانه
افتح/ انسخ
التاريخ
2001-06-04التاريخ الهجرى
12 / 03 / 1422المؤلف
الخلاصة
تشكِّل جولة سمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني إلى سوريا وألمانيا والسويد، فعلاً إقليمياً ودولياً في توقيتها ومضمونها، يتمحور في إطارها البعد الاستراتيجي لدور المملكة كخط دفاع أول عن قضايا أمتها العربية والإسلامية، وبخاصة القضية الفلسطينية التي ينظر إليها ألأمير عبدالله من منظور عربي وإسلامي؛ ويتحرك وقضية القدس تحتل مكانة خاصة في قلبه ووجدانه، كما كان الحال ابان جولته الخارجية في سبع دول كبرى عام 1998 م وكانت قضية القدس هاجسه الأول. وتتضمَّن جولة سموه بجانب ذلك أهدافاً أخرى متعددة منها : تعزيز العلاقات الدولية بين المملكة والدول الكبرى، ومد جسور التعاون مع مختلف دول العالم لخدمة المصالح المتبادلة ودعم جهود التنمية في الداخل، وفتح آفاق التعاون وتبادل اكتساب الخبرات والتجارب في شتى حقول التطور التقنية. في إطار هذه الأهداف والأبعاد أقامت صحيفة عكاظ ندوة "جولة سمو ولي العهد وقضايا الأمة". وشارك فيها أستاذ العلوم السياسية بجامعة الملك سعود عبدالله القباع وعبدالله الحصين الكاتب السعودي المعروف.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تحليلالوصف المادى
ورقية : ص. دوليرقم الاصدار - العدد
العدد : 12700الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعبدالله القباع (استاذ العلوم السياسية بجامعة الملك سعود)
عبدالله الحصين (كاتب سعودي)
الموضوعات
البترولالاقتصاد
الأحوال السياسية
التجارة
التقنية
التنمية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
موضوع مقترح
الندوات والمحاضراتالنزاع العربي الإسرائيلي