الخطاب الوثيقة
افتح/ انسخ
التاريخ
2002-01-05التاريخ الهجرى
1422/10/21المؤلف
الخلاصة
ورد في العمود كما عودنا سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز لم يكن خطابه في القمة الثانية والعشرين في مسقط خطابا تقليديا يستعرض فيه الإنجازات، ولكنه خطاب تلمس فيه جوانب الضعف بقدر استقصائه مكامن القوة في الجسد الخليجي والعربي والإسلامي فقد جاء وثيقة تاريخية جديدة خاطب فيها الضمائر العربية والإسلامية كلها. محفزا إياها لوقفة صادقة مع النفس تعترف فيها بالخطأ وتعالج ما اعتراها من الخلل .كما ورد في العمود كلمة سمو ولي العهد جاءت إذن شاملة تتلمس مكامن الألم بكل الصدق والصراحة للوصول الى مفاتيح المستقبل. فقد استقرأ سموه وهو يخاطب قادة دول مجلس التعاون مشاعر وهواجس وهموم الأمتين العربية والإسلامية، بل وتجاوز خطابه كل الحدود الإقليمية ليكون رسالة موقف العالم أجمع.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
عمودالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
12915الهيئات
مجلس التعاون لدول الخليج العربيةالمؤلف
عبدالعزيز الصويغتاريخ النشر
2002-01-05الدول - الاماكن
السعوديةسلطنة عمان
مسقط