خارطة طريق الملك عبدالله بن عبدالعزيز (أن نكون أو لا نكون)
افتح/ انسخ
التاريخ
2009-01-24التاريخ الهجرى
27 / 01 / 1430المؤلف
الخلاصة
لخَّص كاتب المقال دلالات ومضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في مؤتمر قمة الكويت، بما سمَّاه خارطة طريق الملك عبدالله للعمل العربي المسؤول. وحدَّد محاورها في الآتي : تناسي الخلافات العربية الراهنة ترسيخاً لمبادئ الأخوة والعروبة والمصير المشترك. وأن التوحُّد أساس العمل المشترك لمواجهة العدو الإسرائيلي، وتفويت الفرصة على كل من يريد شق الصف العربي لتحقيق أهداف إقليمية على حساب الوحدة والعزة والآمال العربية. والحفاظ على الدم العربي للحيلولة دون تعريض الأبرياء لتضحيات لا ذنب لهم فيها. والإسهام المادي السخي في البرنامج المقترح في قمة الكويت لإعادة إعمار غزة. ويرى الكاتب أن الملك عبدالله قد ترجم هذه الخطة بالتعاون مع أمير الكويت بجمع الأشقاء في سورية ومصر وقطر على مائدته، وألقى خطابه التاريخي الذي وجهه لأبناء الأمة وقال فيه " إننا تجاوزنا مرحلة الخلاف؛ وفتحنا باب الأخوة العربية والوحدة لكل العرب دون استثناء أو تحفُّظ". ويستعرض الكاتب ما يتوجَّب عمله لتحقيق مضامين مبادرة الملك عبدالله إلى واقع عملي. مركِّزاً على ضرورة تجنُّب محاور التفكك والانقسام الإقليمية والعربية – العربية، ومستشهداً في هذا السياق ببعض الحالات الماثلة في بعض الدول العربية.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
عمودالوصف المادى
ورقية : ص. 7رقم الاصدار - العدد
14824الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودمحمود عباس (رئيس السلطة الفلسطينية)
حسن نصر الله (امين عام حزب الله اللبناني)
سعد الحريري (رئيس وزراء لبنان)
وليد جنبلاط (رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني)
ميشال سليمان (رئيس الجمهورية اللبنانية)
ميشال نعيم عون(رئيس الجمهورية اللبنانية السابق)
خالد مشعل (احد مؤسسي حركة حماس)
اسماعيل هنية (احد مؤسسي حركة حماس)
نبيه بري (رئيس مجلس النواب اللبناني)
الموضوعات
الأحوال السياسيةالخطب والكلمات
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المعونات الاقتصادية
المؤتمرات
موضوع مقترح
التضامن العربيالمؤلف
هاشم عبده هاشمتاريخ النشر
2009-01-24الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
اثيوبيا
اسرائيل
الاردن
السودان
الصومال
الكويت
اليمن
ايران
جنوب السودان
سوريا
قطر
لبنان
مصر
القاهرة
دارفور
دمشق
غزة