استرسلت تفوقات الملك فاسترسل تصفيق القاعة
View/ Open
Date
2009-01-20xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
23 / 01 / 1430Author
Abstract
عدَّد الكاتب مواقف الملك عبدالله الإنسانية في مواقع متعدِّدة وموضوعات متنوعة، ذكر منها دعوته في نيويورك ساسة العالم لثقافة حوار الديانات ونبذ التطرف والصراعات الدينية. وفي قمة الرياض حفظ للخليج وحدته ووضوح موقفه من مأساة غزة خارج إطار الصراعات، إلى ترسيخ الولاء لمهمة مساندة الشعب الفلسطيني وتجريم ما يحدث في غزة. وألهب القاعة بالتصفيق عندما ارتفع عملياً بالمسؤولية العربية عن مسار التردي القائم، وأعلن أن المملكة تدعو إلى موقف موحَّد ينقذ الواقع العربي من ويلات التشرذم. وهو نجم قمة بيروت ومشرع السلام العربي، والملك عبدالله هو الذي قاد توجهات قمة الكويت إلى إيجابيات العمل المشترك؛ بإعلان التبرُّع بمليار دولار لفلسطين غزة وليس لفئة ضد أخرى. ويرى الكاتب في شخص الملك عبدالله حكمة القائد المتميِّز الذي تعامل بحنكة مع واقع التردي الفلسطيني خاصة والواقع العربي عموماً.
Publisher
صحيفة الرياضVideo subtype
عمودImage Format
ورقية : ص. 2xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
العدد : 14820Topics
الأحوال السياسيةالعالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المعونات الاقتصادية
المؤتمرات
حوار اتباع الديانات والثقافات
وسائل الاعلام
Suggested Topic
مبادرة السلام العربيةالتضامن العربي