الأمير عبدالله يدعو إلى استراتيجية بترولية وتنموية لتحقيق الانتعاش للاقتصاد العالمي : تحقيق السلام والاستقرار في العالم مرهون بتحقيق العدل المعزز بإرادة القادة والزعماء
افتح/ انسخ
التاريخ
2000-09-06التاريخ الهجرى
08 / 06 / 1421المؤلف
الخلاصة
يلقي صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني هذا اليوم كلمة المملكة التاريخية أمام قادة وزعماء العالم بمناسبة انعقاد الألفية الثالثة للجمعية العمومية للأمم المتحدة ويحتوي الخطاب على عدة محاور هي : السياسات البترولية المستقبلية وتشمل الانتاج والتسعير والتخرين للطاقة ، الدعوة إلى تكريس سياسة متوازنة للتعاون بين الدول بما يعطي التنمية أولوية في التخطيط، ايضاح موقف الإسلام من حقوق الإنسان، التأكيد على استعداد المملكة على تجسيد ثوابت الإسلام وقيمه وتحقيق التآخي بين الأديان، الدعوة إلى اقرار سلام شامل وعادل بين دول العالم. ويهدف الخطاب السياسي السعودي إلى التأكيد على أهمية التعاون بين الدول عبر سلسلة من الاجتماعات يعقدها سمو ولي العهد في نيويورك مع قادة وزعماء العالم لترميم العلاقات المتصدعة وزرع الثقة بين الدولة ومن المتوقع ان يعقب هذه اللقاءات بين سمو ولي العهد وقادة الدول فتح مزيدا من الحوار واللقاءات الثنائية لتوسيع دائرة التعاون مع دول العالم، ومن المتوقع أن يمكث سمو ولي العهد في الولايات المتحدة الأمريكية 14 يوما ثم يواصل زيارته لكل من البرازيل والأرجنتين وفنزويلا.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
12429الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودسعود بن فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
ابراهيم عبدالعزيز العساف ( وزير المالية )
اسامة جعفر فقيه ( وزير التجارة )
الموضوعات
الاجتماعاتالاستثمار
الاقتصاد
الأسعار
البترول
التجارة الخارجية
التخطيط
التنمية
الزيارات الخارجية
السياسات الاقتصادية
العالم العربي
العلاقات الاقتصادية
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المرأة
حقوق الإنسان
مصادر الطاقة
مكافحة الارهاب
مكافحة الجريمة
الهيئات
الأمم المتحدةأوبك
المؤلف
هاشم عبده هاشمتاريخ النشر
2000-09-06الاحداث
زيارة الأمير عبدالله للولايات المتحدة الأمريكية 09 / 2000مالألفية الثالثة للأمم المتحدة 2000م