التغيير والإصلاح والتطوير من سمات الأمم الحية
افتح/ انسخ
التاريخ
2009-02-20التاريخ الهجرى
1430/02/25المؤلف
الخلاصة
إن عملية التغيير وبالتالي الإصلاح والتطوير أصبحت مهمة كل مؤسسة مهما كبرت أو صغرت على امتداد ساحة هذا الوطن. ومن يقرأ أفكار وتوجهات خادم الحرمين الشريفين يجد أنه جاد كل الجد في إحداث ذلك التحول وبأسرع وقت ممكن ومما لا شك فيه أن المملكة تخوض هذه الأيام معركة التغيير بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ولا شك أيضا أن هذا التغيير له هدف أساسي يصب في خانة الإصلاح والتطوير. إن حركة الإصلاح والتغيير حركة دائبة ومستمرة توجت بصدور الأوامر الملكية الكريمة التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من ذلك المجهود المتواصل للارتقاء بالوطن والمواطن ورفع مستوى ومكانة المملكة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 19رقم الاصدار - العدد
14851الموضوعات
الاقتصادالإصلاح
التخطيط
التدريب والتأهيل
المجتمع السعودي
الموارد البشرية
المواطنون
الموظفون