الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
زيارة سمو الامير عبدالله لسوريا ولبنان تهدف الى : توظيف الطاقات العربية ايجابيا لخدمة الامن والسلام في المنطقة
افتح/ انسخ
التاريخ
1997-06-19التاريخ الهجرى
1418/02/14المؤلف
الخلاصة
تناول هذا التحليل زيارة الامير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني، لسوريا ولبنان، واشار الكاتب الى ان المملكة بقيادة وتوجيهات الملك فهد بن عبدالعزيز اهمية دورها ومسئولياتها في دعم التضامن العربي والإسلامي وفي الدفاع عن القضايا والحقوق العربية خاصة في ظل المستجدات والمتغيرات العالمية والاقليمية، والملك فهد بن عبدالعزيز والأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد وبنظرتهما الشاملة الى هذه المستجدات والمتغيرات يجدان التضامن العربي هو الوسيلة المثلي لحماية المصالح العربية في الوقت الذي يعاد فيه ترتيب الأوضاع الدولية والاقليمية، ومن هنا يكتسب التحرك السعودي الجديد من خلال جولة الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني الى كل من سوريا ولبنان اهمية نظرا لتوقيت هذا التحرك الهام في ضوء التحديات التي تواجهها المنطقة، وفي الوقت الذي تشهد فيه عملية السلام جمودا تاما ينذر بخطر كبير، كما تأتي في وقت يستوجب التنسيق العربي بين الأطراف العربية المعنية بعملية السلام وبذل جهود اضافية مخلصة في الاتجاه الذي يخدم قضايا هذه الأمة ويحافظ على حقوقها.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تحليلالوصف المادى
ورقية : ص. 5رقم الاصدار - العدد
11264الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعودالملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
محمد حسني مبارك (رئيس مصر)
حافظ الاسد (الرئيس السوري)
الموضوعات
الخليج العربيالزيارات الخارجية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المعونات الاقتصادية
الهيئات
مجلس التعاون لدول الخليج العربيةجامعة الدول العربية
منظمة التحرير الفلسطينية
مجلس الامن
الامم المتحدة
مجلس الوزراء
المؤلف
فتحي عطوةتاريخ النشر
1997-06-19الدول - الاماكن
السعوديةجدة
الاردن
الجزائر
الصومال
الولايات المتحدة الأمريكية
روسيا
سوريا
فلسطين
لبنان
الاسكندرية
الطائف
القدس
فاس