24 ساعة في خطو القائد الانسان
افتح/ انسخ
التاريخ
2009-12-11التاريخ الهجرى
1430/12/24المؤلف
الخلاصة
يتناول الكاتب في هذا المقال المواقف النبيلة للملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي استطاع أن يقتحم أسوار كل القلوب ليأخذ مكانه فيها بأفعاله وإخلاصه وتفانيه من أجل شعبه، ويقول الكاتب : وأنا أتابع کیف نفق الرجل وقته ما بين مكة المكرمة في تسخير كل طاقاته لخدمة ضيوف الرحمن ليسارع بعدها إلى جدة مادا يده الكريمة إلى كل أسرة فقدت عزيزا من أبنائها وعلى قدم المساواة ما بين مواطن ومقيم في فاجعة الطوفان الأخير دون أن تنسيه مشاعره الرقيقة تجاه أولئك الضحايا استدعاء غضب الحليم في اللحظة التي تستدعي الغضب ليأمر بكل صرامة بتقصي حقائق الفاجعة وأسبابها ومحاسبة كل مقصر كائنا من كان، ثم ليفاجئنا جميعا عشية اليوم التالي وهو في أقصى مرتفعات الجنوب في جازان، وفي أكثر مواقع الجبهة الأمامية سخونة ليكون الى جانب أبنائه في القوات المسلحة، الى جانب المساعدات السعودية للإغاثة منكوبي الفيضانات في فيتنام.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
عمودالوصف المادى
ورقية : ص. 40رقم الاصدار - العدد
15145الموضوعات
الامن العامالحج والعمرة
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
المعونات الاقتصادية
المواطنون
مواجهة الكوارث الطبيعية