قال : لقاءات الفرقاء والأدوار الريادية تنم على حصافة وحكمة، الأمير بندر : اختيار خادم الحرمين يجسِّد جهوده في التنمية وخدمة السلام العالمي
افتح/ انسخ
التاريخ
2010-11-09التاريخ الهجرى
03 / 12 / 1431المؤلف
الخلاصة
اعتبر الأمير بندر بن عبدالله بن تركي أن اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ثالث أقوى شخصية مؤثرة في العالم في استطلاع مجلة "فوربس" الأمريكية، جاء تتويجاً لجهوده في خدمة الإنسانية، واعترافاً عالمياً بالمكانة التي تتمتع بها المملكة في الأوساط العالمية، كما يجسِّد جهود خادم الحرمين الشريفين في التنمية وخدمة السلام العالمي، ويؤكِّد الاختيار قيم الجهود التي يبذلها في خدمة الإنسانية جمعاء. وأشار الأمير بندر أن المملكة تتمتع بمهام حيوية ذات قيمة امنية على مستوى الاستقرار في كافة مناطق الصراعات، ووقفت بصلابة في وجه الأطماع وأدارت بحكمة لقاءات متعددة بين فرقاء أضحوا أصدقاء، وحسَّنت صورة الإسلام والمسلمين في شتى بقاع الأرض. وسخَّرت مكانتها وإمكانياتها المادية والسياسية لنصرة القضايا الإسلامية والعربية، واهتمت بموضوع العلاقة بين العالمين الإسلامي والعربي والغرب، ولعل مبادرة خادم الحرمين الشريفين لحوار الحضارات والأديان تنم عن حصافة وحكمة وبعد نظر للملك المفدى في هذا الجانب. وجاء هذا الاختيار ليؤكِّد على كل تلك الجهود التي بذلها ويبذلها الملك عبدالله في خدمة الإنسانية جمعاء في شتى المجالات.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تعليقالوصف المادى
ورقية : ص. 15رقم الاصدار - العدد
العدد : 15478الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبندر بن عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز بن عبدالله بن الإمام تركي آل سعود
الموضوعات
الأحوال السياسيةالتنمية
السيرة
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
حوار اتباع الديانات والثقافات