ابو متعب ما قصر، ضخ المليارات ومنح الصلاحيات لتلبية حاجة المواطنين : السلطة التنفيذية انتهى زمن الأعذار
افتح/ انسخ
التاريخ
2011-03-28التاريخ الهجرى
1432/04/23المؤلف
العنوان الموازى
المشروعات المتعثرة نتاج البيروقراطية وغياب الرقيب ومقاول الباطن والمماطلة ليست حلا للمستقبلالخلاصة
في هذا التحقيق منح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز دعما سخيا، وصلاحيات كافية أمام «السلطة التنفيذية»؛ لإنجاز مهامها، والخروج من «دائرة الأعذار» إلى «ساحة العمل»، بما ينسجم مع جزالة الحضور الاقتصادي للمملكة، ومكانتها العالمية، وتطلعات قيادتها، وشعبها، والاستمرار في نهج التحديث والتنمية المستدامة. ودفع الملك عبدالله المجتمع إلى «طفرة مشروعات» هائلة، ونوعية، ومثمرة للأجيال المقبلة، ويبقى الدور الأهم على الجهات التنفيذية لتحويل هذه المشروعات إلى واقع ملموس دون تعثر، أو تردد، أو تقصير. «الرياض» التقت عددا من الخبراء الإداريين، والاقتصاديين، والقانونيين، وغيرهم؛ للحديث عن «مهمة السلطة التنفيذية» خلال هذه المرحلة. في البدء أوضح د. خالد بن فهد الحارثي رئيس مركز (أرك) للدراسات والاستشارات: أن السلطة التنفيذية جهاز ينفذ السياسات والإجراءات التي يضعها صاحب القرار، وله صلاحيته الكاملة في تنفيذ المشروعات والخطط والبرامج الحالية والمستقبلية القابلة للتنفيذ وفق ميزانية محددة؛ ويفسح المجال أمام الأجهزة الرقابية لمتابعة أعماله، ويقدم في نهاية كل عام تقريره السنوي عن ما تم إنجازه.....
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تحقيقالوصف المادى
ورقية : ص 26 ملونه.رقم الاصدار - العدد
15617الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودخالد فهد الحارثي ( رئيس مركز (أرك) للدراسات والاستشارات)
عبدالعزيز عبدالله المطوع (مدير عام شركة الكهرباء بمحافظة جدة)
ماجد مهل البقمي (رجل أعمال)
نايف سلطان الشريف (أستاذ القانون الاقتصادي بجامعة الملك عبدالعزيز)
احمد علي الزهراني (مدير إدارة تعليم البنات بمحافظة جدة)
ناصر علي الثويني (رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة)
عبدالله ساعد الشريف (رئيس مجلس إدارة شركة ربل الدولية)
فواز السليماني (مدير عام شركة خاصة)
الموضوعات
التعليمالتنمية
الرقابة
الشركات
الفساد
القطاع الخاص
المجتمع السعودي
المشروعات
المكرمات الملكية
الموظفون