الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
حقوق الإنسان يرحب بدور مركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان : المملكة تطالب بتفعيل خطة "الرباط" لنبذ الكراهية العنصرية أو الدينية
الخلاصة
جاء في التقرير بان مجلس حقوق الإنسان ضمن دورته العادية الخامسة والعشرين ؛ قد اعتمد قرارا أعدت مشروعه باكستان باسم منظمة التعاون الإسلامي، وفنزويلا، بعنوان (مكافحة التعصب والقولبة النمطية السلبية والوصم والتمييز والتحريض على العنف وممارسته ضد الناس بسبب دينهم أو معتقدهم)، تم اعتماده بتوافق الآراء ؛ حيث ورد في ديباجة القرار أن مجلس حقوق الإنسان يرحب بالدور الذي يقوم به مركز الملك عبدالله الدولي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا، ويعد ذلك اعترافا بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود التي توجت بإنشاء هذا المركز، وقد تضمن القرار عددا من المبادئ والإجراءات الرامية إلى تعزيز التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب.
المصدر-الناشر
نشرة حقوق الإنسانالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 3رقم الاصدار - العدد
60الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودفيصل حسن طراد (مندوب المملكة لدى الأمم المتحدة في جنيف)
الموضوعات
الحوار الوطنيالعالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
المؤتمرات
حقوق الإنسان
حوار اتباع الديانات والثقافات
مكافحة الارهاب
مكافحة العنف
الهيئات
مجلس حقوق الإنسان بجنيفالأمم المتحدة
مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا
مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
منظمة التعاون الاسلامي
الاحداث
الدورة الخامسة والعشرين لمجلس حقوق الإنسان بجنيف 2014 م.مؤتمر التعليم بين اتباع الأديان و الثقافات 2014 م.