الأزمة السورية وموقف دول مجلس التعاون.. لا بديل عن الحل العربي
افتح/ انسخ
التاريخ
2012-02-25التاريخ الهجرى
1433/04/03الخلاصة
لعل أبرز ما يلحظه المراقب بشأن ما شهدته المنطقة العربية منذ تفاعلات ما يطلق عليه «الربيع العربي» أن ثمة تناميا ملحوظا في دور مجلس التعاون الخليجي كمنظمة إقليمية فاعلة ومؤثرة إقليميا، مقارنة بغيرها من المنظومات الإقليمية الأخرى كالجامعة العربية. كما ورد في التحليل اتسم دور دول مجلس التعاون في المراحل الأولى بالحياد والصمت، ثم طرأ تطور لافت على دوره باتخاذ خطوات ومواقف تؤيد مطالب المحتجين بتغيير النظام، خاصة بعد أن قادت السعودية الموقف الخليجي وطالبت بوقف أعمال العنف والمظاهر المسلحة، وإجراء إصلاحات جادة وضرورية، واللجوء إلى الحكمة حفاظا على سلامة الشعب. وتطور الموقف السعودي بعد صدور بيان عن مجلس التعاون الخليجي حمل المعاني السابقة نفسها، وأصبح أكثر من أن تبرره الأسباب، فقرر الملك عبدالله بن عبدالعزيز عاهل السعودية استدعاء سفير المملكة من دمشق وتبعه موقف كويتي وآخر بحريني.
المصدر-الناشر
صحيفة أخبار الخليج البحرينيةالنوع
تحليلالوصف المادى
ورقية : ص. 10 ملونرقم الاصدار - العدد
12391الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبشار حافظ الأسد
سعود بن فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
علي عبدالله صالح
معمر القذافي
نافي بيلاي (المفوضية السامية لحقوق الانسان)
الموضوعات
الأمن القوميالخليج العربي
السفارات والسفراء
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
القوات المسلحة
حقوق الإنسان
الهيئات
مجلس التعاون لدول الخليج العربيةجامعة الدول العربية
مجلس الامن الدولي
قوات حلف شمال الاطلسي (الناتو)
مجلة تايم الامريكية
مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان
الأمم المتحدة
الاتحاد الاوروبي
مجلس الوزراء
تاريخ النشر
2012-02-25الدول - الاماكن
السعوديةاسبانيا
اسرائيل
الامارات العربية المتحدة
البحرين
البرازيل
الصين
العراق
الكويت
الهند
الولايات المتحدة الأمريكية
اليمن
ايران
ايطاليا
بريطانيا
بلجيكا
تركيا
جنوب افريقيا
روسيا
سلطنة عمان
سوريا
فرنسا
فلسطين
قطر
لبنان
ليبيا
مصر
هولندا
القاهرة
المنامة
دمشق
مسقط
واشنطن