سفير خادم الحرمين في باريس : المناسبة فرصة لنستذكر الماضي الذي بني عليه الحاضر
افتح/ انسخ
التاريخ
2011-09-24التاريخ الهجرى
26 / 10 / 1432المؤلف
الخلاصة
ذكرى اليوم الوطني عزيزة على كل مواطن، حيث تجلت عبقرية المؤسس في توحيد هذا الكيان وصهر كافة مكوناته الاجتماعية في بوتقة واحدة تحت راية التوحيد ، فكانت المعجرة أن وحد الملك عبدالعزيز هذه البلاد تحت راية واحدة، وقد سار من بعده أبناؤه على نهجه وواصلوا مسيرة البناء والتطور، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود والذي أطلق من خلاله أكبر برنامج تنموي في العصر الحديث، ففي عهده الميمون انطلقت أكبر توسعة يشهدها الحرم المكي الشريف، وقفز التعليم قفزات غير مسبوقة فارتفع عدد الجامعات من سبع جامعات إلى أكثر من ثلاثين جامعة وأطلق برنامج الملك عبدالله للابتعاث الخارجي ، وفي عهده الزاهر أقيمت المدن الاقتصادية والمشاريع العملاقة وأصبح الاقتصاد السعودي واحد من أكبر عشرون اقتصاد في العالم ، وبهذه المناسبة رفع الكاتب التهنئة والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وإلى الشعب السعودي الكريم.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 26رقم الاصدار - العدد
15797الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
سلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
نايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
الأحوال الاقتصاديةالتعليم
التنمية
الجامعات والكليات
الشكر والتهاني
المدن الاقتصادية والصناعية
المسجد الحرام
المواطنون
اليوم الوطني
برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للابتعاث الخارجي
المؤلف
محمد إسماعيل آل الشيختاريخ النشر
2011-09-24الاحداث
اليوم الوطني (81) 2011مالدول - الاماكن
السعوديةمكة المكرمة
المدينة المنورة
فرنسا
باريس