الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
خبراء : الملك حمل الهم العربي وخطابه دعوة لتغليب صوت الحكمة والعقل في سوريا ، نوهوا بالأصداء الإقليمية والدولية للرسالة الملكية
View/ Open
Date
2011-08-11xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
11 / 09 / 1432Author
Anthor Title
د. طلال ضاحي : خادم الحرمين استشعر آلام الشعب السوري وأسمع العالم صوت قائد حكيم نذر نفسه لحماية مصالح الأمةد. الهيجان : خطاب هادئ ورصين وفر خارطة طريق للأزمة السورية
د. الخثلان : خادم الحرمين قطع الطريق أمام أي محاولات دولية لإلحاق الضرر بمصالح سوريا
د. آل زلفة : خطاب الملك جاء متمما لمحاولات سابقة في توصيل رسالته للقيادة السورية
Abstract
خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي وجهه للشعب السوري وقيادته جاء في توقيت مناسب ولم يكن منفصلا عن محاولات سابقة في توصيل رسالته للقيادة السورية، حيث استشعر فيه الملك عبدالله موقفه القيادي تجاه اشقائه في سوريا وجاء تدخله بمثابة البلسم للشعب السوري، وجاءت تعليقات وتحليلات مختصون في السياسة وأعضاء مجلس الشورى على الخطاب والذي وصفوه بأنه الحل الكافي لإحلال السلام والأمن في سوريا وأن هذا التوجيه جاء من زعيم عرف بمواقفه الواضحة تجاه كل قضايا الامة العربية والإسلامية من خلال سعيه الدائم لتحقيق كل ما فيه الخير والعزة والكرامة للشعوب العربية والإسلامية وكقائد حكيم نذر نفسه لكل عمل خير يحمي مصالح الأمة ويجمع كلمتها ويوحد جهودها، وبعد هذا الخطاب ليس هناك سبب مقنع للإفراط في استخدام القوة من جانب القيادة السورية وعليها قراءة الخطاب بشكل موضوعي متأن بعيدا عن العاطفة وأن تأخذ بعين الاعتبار المكانة الخاصة لسوريا لدى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي يسعى دائما للسلام والأمن والاستقرار لشعوب العالمين العربي والإسلامي.
Publisher
صحيفة الرياضVideo subtype
تقريرImage Format
ورقية : ص. 3xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
15753Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودهيلاري كلينتون
طلال محمود ضاحي (عضو مجلس الشورى)
محمد صباح السالم الصباح (نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي)
مايكل مان (المتحدث الرسمي ياسم الاتحاد الأوروبي)
عبدالرحمن الهيجان (عضو مجلس الشورى)
محمد آل زلفه (عضو مجلس الشورى السابق)
صالح الخثلان (رئيس قسم العلوم السياسية بجامعة الملك سعود سابقا)