الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يتحدث لـ « الرياض » عن أهمية « مؤتمر مكة » : خادم الحرمين يعمل على إخراج الأمة الإسلامية من النفق المظلم : الاتفاق بين القوى العالمية في المعسكرين الشرقي والغربي هو المخرج للأزمة السورية : لابد من بلورة رؤية جديدة لمواجهة خطر التفكك في الصف الإسلامي : القضية الفلسطينية والقدس الشريف ستتصدر أعمال القمة
افتح/ انسخ
التاريخ
2012-08-06التاريخ الهجرى
1433/09/18المؤلف
الخلاصة
جاء في الحوار بان الدعوة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، إلى عقد مؤتمر التضامن الإسلامي الاستثنائي في مكة المكرمة ؛ قد جاءت في مرحلة تاريخية صعبة على العالم الإسلامي، حيث تسفك الدماء وتزهق الأرواح وتسقط حكومات وأنظمة ورغبة شعوب في أنحاء مختلفة من العالم الإسلامي في الخروج من عهد الديكتاتورية إلى الحكم الرشيد والاستقرار الأمني والسياسي، فبهذه الكلمات استهل سعادة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلي حديثه لصحفية الرياض، مضيفا ان حكمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ألهمت الأمة الإسلامية، لقيادة هذا العمل التاريخي والخروج بها من النفق المظلم لتبصر النور.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
حوارالوصف المادى
ورقية : ص. 9رقم الاصدار - العدد
16114الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
أكمل الدين إحسان أوغلو
كوفي عنان
الموضوعات
الإصلاحالتجارة الخارجية
العالم الاسلامي
العلاقات الاقتصادية
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
القيم والأخلاق الاسلامية
المؤتمرات
حقوق الإنسان
مكافحة الارهاب
مكافحة العنف
الهيئات
منظمة التعاون الاسلاميالمؤلف
فاطمة الغامديتاريخ النشر
2012-08-06الدول - الاماكن
السعوديةمكة المكرمة
الصين
الولايات المتحدة الأمريكية
بورما
روسيا
سوريا
فلسطين
القدس