برنامج خادم الحرمين للابتعاث .. قصة إنجاز وتحول في مسيرة وطن : د. العنقري : إرساء الحوار البناء بين الثقافات والحضارات العالمية
الخلاصة
في هذا التقرير أكد معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري أن البرنامج ومنذ انطلاقته الأولى في العام 1426هـ؛ شهد تضاعفا في أعداد المبتعثين السعوديين المستفيدين منه من 5000 مبتعث إلى أمريكا في ذلك العام لتصل إلى ما يتجاوز 150 ألف مبتعث ومبتعثه موزعين على أكثر من 30 دولة؛ لنيل الدرجات العلمية من أرقى الجامعات العالمية في المجالات والتخصصات العلمية والصحية والطبية والهندسية التي يتطلبها سوق العمل في مشاريع التنمية الفكرية والعلمية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية، وقد تخرج في هذا البرنامج حتى الآن نحو 50 ألف طالب وطالبة. ولفت الدكتور العنقري إلى أنه وبالإضافة إلى أهمية برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود للابتعاث الخارجي؛ لابتعاث الكفاءات السعودية المؤهلة للدراسة في أفضل الجامعات في مختلف دول العالم وإيجاد مستوى عال من المعايير الأكاديمية والمهنية وبناء كوادر سعودية مؤهلة ومحترفة؛ فإن البرنامج يقوم بتأكيد صدق مبادرات المملكة العربية السعودية، ممثلة في قائد مسيرتها، خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حول أهمية إرساء مبادئ الحوار البناء بين الثقافات والحضارات العالمية، وتأكيد جدية المملكة في دعوتها وتوجهها للانفتاح على الآخرين وتوصيل ما تحمله من رسالة حب وصداقة وسلام عن طريق التواصل العلمي.....
المصدر-الناشر
نشرة حقوق الإنسانالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص 10 ملونه.رقم الاصدار - العدد
68الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
خالد محمد عبدالعزيز العنقري
عبدالله الموسى (وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون البعثات)
الموضوعات
التعليم العاليالتنمية
الجامعات والكليات
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للابتعاث الخارجي
حوار اتباع الديانات والثقافات
الدول - الاماكن
السعوديةالولايات المتحدة الأمريكية
كندا