بعد حصولها على جائزة الشجاعة الأميركية للدفاع عن حقوق الإنسان والمساواة والتقدم الاجتماعي : الدكتورة مها المنيف تفتح قلبها لـ حقوق
افتح/ انسخ
التاريخ
2014-04التاريخ الهجرى
1435/6المؤلف
الخلاصة
قضت الدكتورة مها المنيف سنوات من عمرها وهي تعمل وتنادي لمكافحة العنف الأسري والتعريف به عبر برامج وحملات منظمة، ونجحت وبرزت في هذا الإطار ونالت على ذلك العديد من الجوائز التقديرية، كان أحدثها الجائزة التقديرية التي سلمها إياها شخصيا الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال زيارته الأخيرة للمملكة تقديرا لجهودها التي بذلتها في الأعوام السابقة في مجال حقوق الطفل والأسرة وتنمية المجتمع. فالدكتورة مها المنيف المدير التنفيذي لبرنامج الأمان الأسري، نالت المرأة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، رعاية واهتماما كبيرين ولعل حصولها على جائزة أشجع امرأة في العالم ثمار ذلك. الجائزة. بشكل عام فإن برنامج الأمان الأسري وإسهاماته في مجال الحماية من الإيذاء تؤكد وعي القيادة الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز واهتمامها بقضايا المجتمع وأمنه الاجتماعي واستقرار أفراده. كما جاء في الحوار أطمح في أن أكون قدوة لأبنائي ومثلا أعلى يحتذى به من قبل شباب وشابات هذا الوطن. هذه الجائزة تلغي الصورة السلبية عن المرأة السعودية.. وتجسد دورها الإيجابي في البرامج التنموية. كما أؤكد أننى لا أمثل نفسي فقط.. ولكن أمثل جهازا حكوميا يعمل على مناهضة العنف الأسري. فديننا الحنيف لم يشجع على العنف بل العكس، نبذه بجميع أشكاله.
المصدر-الناشر
مجلة حقوقالنوع
حوارالوصف المادى
ورقية : ص.48-51 ملونرقم الاصدار - العدد
6الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودباراك أوباما
عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
مها المنيف (المدير التنفيذي لبرنامج الامان الاسري الوطني)
الموضوعات
الابتعاثالتعليم العالي
التنمية
التوعية
الشؤون الإسلامية
الطفولة
العالم العربي
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
تمكين المرأة
حقوق الإنسان
مكافحة العنف
الهيئات
وزارة الخارجية الامريكيةالمؤلف
وسيلة الحلبيالدول - الاماكن
السعوديةالرياض
جدة
الولايات المتحدة الأمريكية
الخبر