عبدالله بن عبدالعزيز .. رحيله أحزن أمة
افتح/ انسخ
التاريخ
2015-02-07التاريخ الهجرى
18 / 04 / 1436المؤلف
الخلاصة
مقال في رثاء وتعزية المواطنين والقيادة الرشيده في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز، فالعزاء خيم على كل العالم، وفي كل مسكن سعودي أقيم العزاء على فقيد أمة، فالحب للملك عبدالله لم يأت من شعبه فقط وإنما من شعوب أخرى أيضا منها عربية وغير عربية، فأبومتعب ترك للتاريخ صفحات لا تنسى سوف تذكرها الأجيال تلو الأجيال، وصنع من اسمه رمزا في تاريخ الدولة السعودية. في أيام العزاء الثلاثة وحتى بعدها، توافدت جموع غفيرة من المعزين من كل الأطياف والأجناس، قادة ودبلوماسيين ومواطنين، وهذا دليل على محبة واحترام وتقدير للملك عبدالله، كيف لا يحدث هذا وهو أحد عظماء العالم في وقتنا المعاصر، والذي في عهده كانت أكبر المساعدات في تاريخ المملكة. آمن الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمبدأ الحوار، لذلك حرص على إنشاء مركز عالمي للحوار، فمراحل تشييع جثمان الراحل عبدالله بن عبدالعزيز أدهشت العالم، وبينت مكانة الملك عبدالله والمملكة بين دول العالم.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 33رقم الاصدار - العدد
17029الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
محمد بن نايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
مقرن بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
التعزيةالعلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
المعونات الاقتصادية
المواطنون
الوفاة
حوار اتباع الديانات والثقافات