الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الملتقى الإسكندنافي الأول للتواصل الحضاري يشيد بمبادرة خادم الحرمين في تأسيس مركز الحوار في فيينا
افتح/ انسخ
التاريخ
2014-11-15التاريخ الهجرى
1436/01/22المؤلف
الخلاصة
في هذا التقرير أشاد الملتقى الاسكندنافي الأول للتواصل الحضاري والذي أقيم في مدينة أوربرو بالسويد في بيانه الختامي بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في تأسيس مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا، منوها بريادة المملكة في الدعوة إلى الوسطية والاعتدال والحوار. وكان الملتقى الذي أقامه وقف الرسالة الاسكندنافي، وحضره السيد يان هيننغسون ممثلا لوزارة الخارجية السويدية، والسيد لينارت بوندسون ممثلا للحكومة المحلية بمقاطعة أوربرو، والأستاذ حسن آل مرشد ممثلا لسفارة خادم الحرمين الشريفين في ستوكهولم، وجمع من رؤساء المراكز والجمعيات الإسلامية وقيادات العمل الإسلامي من داخل اسكندنافيا وخارجها، قد ناقش واقع التواصل الحضاري في اسكندنافيا والتحديات التي تواجهه، ودور الاسكندنافيين المسلمين في التواصل الحضاري، ودور الإعلام والتعليم، والتأليف والترجمة في ذلك. وألقى أمين عام وقف الرسالة الاسكندنافي الشيخ عبدالرحمن بن محمد العقيل كلمة في جلسة افتتاح الملتقى أكد فيها على أهمية التواصل والحوار بين الأديان والثقافات في تعزيز القيم المشتركة والتسامح واحترام الرموز الدينية وتقوية الوحدة الوطنية بين أفراد المجتمعات ومكوناتها وأشاد بجهود المملكة في الدعوة إلى الوسطية والاعتدال ونبذ التشدد.....
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص 2 ملونه.رقم الاصدار - العدد
16945الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعوديان هيننغسون (ممثلا لوزارة الخارجية السويدية)
لينارت بوندسون (ممثلا للحكومة المحلية بمقاطعة أوربرو)
حسن آل مرشد (ممثلا لسفارة المملكة العربية السعودية في ستوكهولم)
عبدالرحمن محمد العقيل (أمين عام وقف الرسالة الاسكندنافي)
الموضوعات
التعليمالثقافة
الجمعيات الخيرية
الدعوة الإسلامية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
النشر
حوار اتباع الديانات والثقافات
الهيئات
وزارة الخارجية السويديةمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات