الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
العدد 11 يستعرض تطلعات الملك عبدالله
افتح/ انسخ
التاريخ
2013-10-14التاريخ الهجرى
09 / 12 / 1434المؤلف
الخلاصة
أصبحت كلمة الحوار الأكثر تداولاً في الأدبيات اليومية في الصحف والإعلام والمواقع الثقافية وشبكات التواصل الاجتماعي سواء كان الحوار مقصودًا أم غير مقصود، إلا أنه يندرج ضمن دائرة الحوار التي تستوعب مختلف الاتجاهات والشرائح الاجتماعية ، وكان مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني منذ سنوات يلتمس طريقه الأول لترسيخ مفاهيم التسامح والوسطية إذ انطلق الحوار عبر هذه الرؤية في صيف 1424 هـ ليعمل على تحقيق استراتيجيتة الحوارية التي تستهدف نشر ثقافة الحوار في المجتمع السعودي ليصبح سلوكًا ونمط الحياة ، وفي سبيل ذلك أصبح الحوار مؤسسة فكرية ثقافية أمر بإنشائها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وتعنى هذه المؤسسة بمعالجة القضايا الفكرية، وبعد تأسيس المركز تمت مناقشة عدد من الموضوعات الفكرية المهمة كقضايا الشباب، وحقوق المرأة ثم اتجه الحوار الوطني لمناقشة القضايا الخدمية كالتعليم والصحة والإعلام ، وقد جاء في افتتاحية العدد الجديد للمجلة الفكرية التي تصدر عن مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني: "خادم الحرمين الشريفين يؤكد على أهمية مشاركة المؤسسات الحكومية والأهلية في تعزيز الحوار الوطني". " مبادرات الحوار مع الآخر تشكل محورًا من محاور الدين الإسلامي" وموضوع آخر حمل عنوانه " رؤية الملك وقبول الشعب" ، كما حفل العدد بالعديد من المتابعات الإخبارية من ضمنها "مركز الملك عبدالعزيز للحوار يبحث التصنيفات الفكرية وأثرها على الخطاب الثقافي السعودي " دراسة حديثة أجرتها وحدة استطلاعات الرأي بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني عن تفضيل الأسر السعودية للعمالة المنزلية، وموضوع عن برنامج جسور وآخر بعنوان عشر سنوات من الخبرة في نشر ثقافة الحوار.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 21رقم الاصدار - العدد
16548الموضوعات
الاعلامالتعليم
الحوار الوطني
الصحة
القيم والأخلاق الاسلامية
المجتمع السعودي
تمكين المرأة
رعاية الشباب