العربي أم أوباما وكاميرون وساركوزي وميركل وأردوغان ؟ : من الكذاب في ملف سورية ؟
افتح/ انسخ
التاريخ
2012-01-12التاريخ الهجرى
1433/02/17المؤلف
الخلاصة
قال كاتب المقال ان الشعب السوري شاخص النظر الى الرياض اولا، لأنه شعب مقتنع وواثق من حب واهتمام خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، ولقد اثبتوا لجلالته ان أنصاف الرجال هم قتلة الاطفال والنساء في سورية وانظارهم شاخصة نحو القاهرة وعمان واسطنبول، بل ويأملون من الكويت وأميرها الشيخ صباح الاحمد الكثير والى المغرب وتونس وليبيا واليمن، الى عمان والبحرين، بل هو شعب حائر بصمت الامارات، إمارات الشيخ الراحل زايد العرب رحمه الله، الذي ما ترك يوما شانا عربيا على هذا النحو بل وقفات عز أعطى الراحل الكبير دروسا فيها، ان الموقف الراهن في سورية يجعل من قادة الامة، شركاء في الدم، ويجعل من قادة العالم شركاء في هذه الجريمة الانسانية الكبرى، ولابد من وقفة عز، او صراحة رجولة وشهامة، اما مع الحق، حق المواطن السوري في «الحرية والكرامة»، او الاعتذار عن العجز.
المصدر-الناشر
صحيفة الراي الكويتيةالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 38رقم الاصدار - العدد
A0-11882الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبشار حافظ الأسد
زايد بن سلطان آل نهيان
صباح الأحمد الجابر الصباح
نبيل العربي (الأمين العام للجامعة العربية)
الهيئات
جامعة الدول العربيةالمؤلف
محمد رشيدتاريخ النشر
2012-01-12الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
الامارات العربية المتحدة
البحرين
الكويت
المغرب
اليمن
تونس
سلطنة عمان
سوريا
الدوحة
القاهرة
دمشق
عمان
واشنطن