الحريري عاد بعد لقائه ساركوزي وأردوغان ... وحزب الله يمنحه فرصة مشروطة لبنان : صراع إستراتيجي على رأس الحكومة و... الحكم
افتح/ انسخ
التاريخ
2011-01-15التاريخ الهجرى
1432/02/10المؤلف
الخلاصة
ورد في التقرير إعراب مصادر وصفت بانها وثيقة الصلة بأروقة صناعة القرار في طهران عن اقتناعها بان الإجهاض الأميركي للتسوية السعودية السورية هو انقلاب على الملك السعودي عبدالله بن عبدالعزيز وطعنة في ظهره، تآمرت على تنفيذه أطراف عديدة، أميركية وسعودية ومصرية ولبنانية، معتبرة ان الحريري سقط في الامتحان وفشل في أن يكون صمام أمان للبنان وجبن ولم يقف إلى جانب الملك عبدالله، وحان الوقت لإعطاء الفرصة لشخصية أخرى، ترضى عنها سين - سين، لترؤس الحكومة، التي يجب أن تكون «عاقرا وتنحصر مهمتها بالعمل على إجهاض القرار الاتهامي ونزع الشرعية عن المحكمة الدولية. ويذكر ان هذا الموقف نُشر بالتزامن مع المعلومات التي تحدثت عن ان خادم الحرمين الشريفين الموجود في نيويورك، تلقى اتصالا من الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اطمأن خلاله على صحته. كما تلقى الملك السعودي اتصالا من الرئيس التركي عبدالله غول.
المصدر-الناشر
صحيفة الراي الكويتيةالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 32رقم الاصدار - العدد
A0-11520الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبشار حافظ الأسد
حسن نصر الله
رجب طيب أردوغان
رفيق الحريري
سعد الدين رفيق الحريري
عبدالله غول
عمرو موسى
محمود أحمدي نجاد
ميشال سليمان
نيكولا ساركوزي
وليد كمال بك جنبلاط
الهيئات
المحكمة الجنائية الدوليةالمؤلف
وسام ابو حرفوشتاريخ النشر
2011-01-15الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
افغانستان
الاردن
الامارات العربية المتحدة
الولايات المتحدة الأمريكية
ايران
تركيا
سوريا
فرنسا
قطر
لبنان
مصر
الطائف
انقرة
باريس
بيروت
دمشق
طهران
نيويورك
واشنطن