الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الحريري رحب بكلام الأسد وعتب على العطري : المهدئات الدولية والإقليمية أطفأت شهود الزور
افتح/ انسخ
التاريخ
2010-10-28التاريخ الهجرى
1431/11/20المؤلف
الخلاصة
في هذا التقرير المهدئات الدولية والإقليمية تتدفق على لبنان، فيما يستمر فريقا الصراع المحلي في توجيه مسؤولية التصعيد ونبش واختلاق القضايا الخلافية، لإبقاء الأجواء السياسية ساخنة، وضمن درجة الاحتمال. ورغم ذلك تغلبت رياح التهدئة المشحونة بالطاقة السعودية ـ السورية، وعلى هذا الأساس طارت جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة، وأعيد ملف «شهود الزور» الذي تشهره المعارضة في وجه المحكمة الدولية، الى الأدراج، لكن الكلام الأخير في هذا الموضوع يعود الى المساعي الإقليمية الناشطة على محاور دمشق ـ الرياض والرياض ـ طهران. مصادر مقربة من الرئيس سعد الحريري قالت ان رئيس الحكومة يعول على المظلة السعودية ـ السورية لضمان مناخ التهدئة، وفي هذا السياق، نقل احد زوار دمشق المهمين لـ «الأنباء» عن الرئيس بشار الأسد ارتياحه الكبير للقاء الأخير الذي تم بينه وبين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في الرياض. وقال الزائر المهم ان الرئيس الأسد، اعتبر استقبال الملك عبدالله له، بحضور مستشاره الخاص، أي ابنه الأمير عبدالعزيز من دون أي طرف سعودي آخر لفتة تستحق التوقف والثناء.
المصدر-الناشر
صحيفة الأنباء الكويتيةالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 45رقم الاصدار - العدد
12433الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
بشار حافظ الأسد
سعد الدين رفيق الحريري
الهيئات
مجلس الوزراء اللبنانيالمحكمة الدولية