الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 21 -- 30 من 66
والـشـكر موصول لك يابن سعود
(صحيفة عكاظ, 2009-11-09)
والـشـكر موصول لك يابن سعود محمد بـن سالم الدهشلي اليافعي* (إهـداء إلى خـادم الـحرمين الشـريفين وعموم الشعب السعودي الشقيق)الدهــــشــــلــي قــال بـســم الله نـزلـــتفـــي أرض قـــبـلـــتـنــا قــصــــدنــهـا وفــودمــن ...
العرفان
(صحيفة عكاظ, 2011-09-21)
قصيدة تتغنى بمزايا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ألقاها أمام الأمير خالد الفيصل أمس في الطائف الشاعر المصري الدكتور محمد أبو دومة. لله در الشموس التي نورها الدفء بشر الأفئدة.. عطرها ضمخ الأمنيات الكليلة ...
بامجبور يعزي في «الشهري»شعراً
(صحيفة عكاظ, 2012-05-02)
بامجبور يعزي في «الشهري»شعراً علي فقندش (جدة) شاعر الوحدة اليمنية أحمد بامجبور الذي يتواجد اليوم في جدة زائرا كان أول من قدم العزاء في الفقيد صالح الشهري من الأسرة الفنية اليمنية .. كنت أتابع حال الفنان الصديق صالح الشهري ...
المعرفة التي تضئ العقل .. وتصون الوطن
(صحيفة عكاظ, 2005-08-26)
عقد من النور - بعض الأبيات الشعرية والتي مطلعها تضخمت بندي الحب أبياتي
(صحيفة عكاظ, 2006-11-06)
قصيدة القاها الشاعر عيسى بن علي جرابا بين يدي خادم الحرمين الشريفين خلال حفل الاستقبال الذي اقامه يحفظه الله امس لأهالي منطقة جازان.. تضمخت بندي الحب أبياتي فقلت هات املئي كأس اللقا هات سكبت ذوب فؤادي فارتوت لغتي واسّاقطت ...
القوة الهادئة
(صحيفة عكاظ, 2012-12-30)
القوة الهادئة - القوة الهادئة- المنصف- نصير الضعفاء- وجه الخير- أكثر من وصفٍ وصِفة- أطلقها أبناء الوطن على والدهم- الذي أطل عليهم أمس- ليعلن عن أكبر موازنة- محورها الرئيس الإنسان- وعزته ونهضته وبناؤه*****- فرحة الوطن - لم ...
أفراح اليوم الوطني
(صحيفة عكاظ, 2013-09-30)
يومك يا وطني
(صحيفة عكاظ, 2010-09-23)
مرحبا بملك القلوب في باحة الخير بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشريفين للمنطقة - أنت أبونا .. يا محبوب
(صحيفة عكاظ, 2006-07-24)
حكاية ملهم
(صحيفة عكاظ, 2010-03-19)
يا (نجد).. عاد لليلك، السمار فدعي الرؤوس على هواك تدار! قومي ندون سيرة السيف الذي صلى على شفراته، الأحرار ونخط تاريخ الحصان مزمجرا يهتز من وثباته، المضمار هي (عرضة) أخرى، وتلك قلوبنا طاراتها وحنيننا المزمار جئناك.. والأشواق ...