عبدالله والأسد يعيدان الحياة إلى مصالحة الكويت
افتح/ انسخ
التاريخ
2009-09-25التاريخ الهجرى
1430/10/06الخلاصة
في هذا التقرير أجرى الملك عبدالله بن عبدالعزيز محادثات مع الرئيس بشار الأسد، بعد حفل افتتاح "جامعة الملك عبدالله"، في خطوة من المتوقع أن تنعكس إيجابيا على عدة ملفات في المنطقة. لم تقتصر زيارة الرئيس السوري بشار الأسد إلى المملكة العربية السعودية على المشاركة في حفل افتتاح "جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية"، فقد عقد الأسد اجتماعا مع العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز، عقب حفل الافتتاح، تم خلاله بحث العديد من الملفات على الساحة العربية. ففي خطوة من شأنها تنشيط التنسيق السعودي ـ السوري، وضخ الدم في المصالحة التي عقدت بين الطرفين خلال قمة الكويت الاقتصادية، بحث الملك عبدالله والأسد خلال محادثاتهما، "آفاق التعاون بين البلدين، إضافة إلى مجمل الأحداث على الساحات العربية والإسلامية والدولية وموقف البلدين منها". وشارك في الاجتماع، الذي من المتوقع أن تنعكس نتائجه إيجابيا على العديد من الملفات في المنطقة، خصوصا الملف اللبناني وأزمة تشكيل الحكومة الجديدة برئاسة زعيم الأكثرية النيابية النائب سعد الحريري إلى جانب الملفين العراقي والفلسطيني، مستشار العاهل السعودي الأمير عبدالعزيز بن عبدالله، الذي زار منذ فترة، سورية ولبنان.
المصدر-الناشر
صحيفة الجريدة الكويتيةالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية :ص. 1-2رقم الاصدار - العدد
738الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
بشار حافظ الأسد
سعد الدين رفيق الحريري
فؤاد السنيورة
وليد جنبلاط
الموضوعات
افتتاح المشروعاتالاجتماعات
الأمن القومي
الجامعات والكليات
الخليج العربي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المؤتمرات
تاريخ النشر
2009-09-25الاحداث
افتتاح جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 2009مالقمة العربية الاقتصادية والتنموية والاجتماعية (1) في الكويت 2009م