قمة عبدالله - مبارك بحثت أزمة لبنان : لا توقعات إيجابية من مشاورات موسى في بيروت
الخلاصة
جاء في التقرير بان الأنظار ؛ قد توجهت الى القمة السعودية - المصرية التي عقدها الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود والرئيس حسني مبارك في الرياض، خصوصا بعد توقع مصادر دبلوماسية أن تشهد القمة اعلانا لموقف ضاغط تجاه سورية لتسهيل عملية انتخاب رئيس للبنان، كشرط لحضور مصر والسعودية القمة العربية المنعقدة في دمشق، وفي وقت لم يدل الملك عبدالله او مبارك بأي تصريح عقب انتهاء القمة، أعلن مصدر رسمي سعودي، أن القمة بحثت الأزمة الحالية في لبنان والجهود العربية المبذولة، للإسهام في إيجاد حل لهذه الأزمة، كما شملت المباحثات كذلك تطورات القضية الفلسطينية والوضع في العراق.