مقاتلو القاعدة الأجانب في العراق 6-6 : نظرة أولى في سجلات سنجار
افتح/ انسخ
التاريخ
2008-02-29التاريخ الهجرى
1429/02/22الخلاصة
جاء في التحليل بان السعوديون يشكلون الفريق الأكبر من المقاتلين الأجانب الذين دخلوا العراق، فيما حل الليبيون ثانيا (بيد أنهم سيحلون أولا إذا تم قياس عددهم بالنسبة إلى عدد السكان الإجمالي)، في حين حل السوريون في المركز الثالث، من ناحية الأعداد المطلقة، شكل السعوديون المجموعة الأكبر من المقاتلين الأجانب، وساهموا بالعدد الأكبر من الانتحاريين التفجيريين إجمالا، لكن النسبة المئوية للمقاتلين السعوديين المدرجين كانتحاريين تفجيريين، كانت أقل في الحقيقة من غير السعوديين، حيث تعرضت تلك الإحصائيات للانتقاد من قبل كل من أنتوني كوردسمان ونواف عبيد من مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية، اللذين جادلا بأن الاحصائيات بالغت في تقدير حجم الوجود السعودي في العراق، وادعى كوردسمان وعبيد، اللذان استمدا معلوماتهما من الاستخبارات السعودية، أنه كان هناك نحو 3000 مقاتل أجنبي في العراق، لا تزيد نسبة السعوديين بينهم عن 12%، وبهذه النسبة تصبح المملكة العربية السعودية اقل نسبة من حيث الدول الأخرى وذلك بفضل القيادة الرشيدة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الذي يعمل بكل قوة في مكافحة الإرهاب.
المصدر-الناشر
صحيفة الجريدة الكويتيةالنوع
تحليلالوصف المادى
ورقية : ص. 9رقم الاصدار - العدد
233الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودروفين باز (باحث إسرائيلي)
أنتوني كوردسمان (باحث في مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية)
مراد الشيشاني (باحث اردني)
آلان كروغر (كاتب أمريكي)
نواف عبيد (باحث في مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية)
الهيئات
هيئة الإذاعة الوطنية (إن بي سي)صحيفة لوس أنجلس تايمز
مركز مكافحة الإرهاب في كلية ويست بوينت العسكرية
رئاسة الاستخبارات العامة